ليبيا

تأمل مصر ان تفلح المحادثات التي ستجريها في القاهرة اليوم، مع وفدين من السلطة الفلسطينية وحركة حماس، في حل أزمة معبر رفح، وسط تسريبات صحافية إسرائيلية عن «اقتراح مصري» يشمل «دورا جزئيا» لحماس في تشغيل المعبر، فيما

منيت المجموعة العربية في الأمم المتحدة بفشل ذريع في مجلس الأمن الدولي، أمس، وتخلت عن متابعة مشروع بيان رئاسي يتعلق بالمأساة في غزة. إذ إن قبولها بمشروع بيان رئاسي ملطف رفضته الولايات المتحدة، التي قدّمت تعديلات

أكد المخرج السوري العالمي نجدت انزور ان "هناك خطأ فادح يكمن في الظن ان كل الغريبين يحملون نظرة واحدة شاملة عنا" وأضاف  "علينا ان نشرع انطلاقاً من هذا التصور في محاورة الغرب بمفهومه الأرحب وألا نقتصر على رؤية المتطرفين

على وقع إطلاق النار وسقوط القتلى والجرحى في شوارع الضاحية، كان وزراء خارجية الدول العربية يمنحون الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى فرصة ثانية لمساعيه في لبنان، مع سعي الى محو الآثار السلبية للجولة الأولى التي هددت المبادرة

فشل مجلس الأمن الليلة الماضية في التوصل إلى اتفاق بشأن صيغة الدعوة لإنهاء الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة ووقف إطلاق  الصواريخ منها على إسرائيل.

ليس سبقا صحافياً أن يلتقي رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني بوزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك. وعادة، لا يتردد الشيخ حمد في إعلان لقائه بالوزير الإسرائيلي، فالدولة التي يسوس حكومتها تضع قدما في قلب الممانعة، وتستوي

زودت اسرائيل قطاع غزة، امس، بـ«فتات» من شحنات الوقود تكفي لتشغيل محطة الكهرباء في القطاع يومين فقط، مبقية سيف الحصار والموت مسلطاً على السكان، فيما برز تطور جديد، امس، تمثل في «الاشتباك» بين حركة حماس والقاهرة، بعدما اتهمت القاهرة

 رفضت الحكومة الليبية انتقادات المنظمات الحقوقية لقرارها بترحيل أعداد هائلة من المقيمين في أراضيها بطرق غير قانونية الذي وصفته بأنه تجاوز للقوانين الدولية.

يعود الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى مساء اليوم إلى بيروت، محاولا تجاوز الانتكاسة السياسية التي سبقت وتلت اجتيازه الحدود اللبنانية باتجاه دمشق، أمس، حيث حصل سجال سياسي بين «المفوضين» بالحوار من جانبي الأكثرية والمعارضة،