إيران

أعلنت وزارة الأمن الإيرانية يوم أمس السبت، عن تفكيك عصابة دولية لتهريب المخدرات، وضبط أكثر من 1100 كغ من مادة الهيروين المخدرة.

وجاء في بيان الوزارة، أنه "وفي ضوء الإجراءات الاستخبارية للكوادر العاملة في دائرة الأمن العام في محافظة أذربيجان غربي (شمال غربي إيران)، فقد تم تفكيك عصابة دولية لتهريب المخدرات وضبط كميات كبيرة من الهيروين كانت بحوزة أفرادها".

وأضاف: "خلال هذه العمليات لقي رئيس العصابة الأوروبي حتفه في اشتباك مسلح وتم إلقاء القبض على 7 من العناصر الرئيسيين في العصابة، التي كانت تعتزم نقل شحنة المخدرات إلى دول أوروبية".

أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتي السبت الماضي حظر الطيران التجاري للقادمين من 31 دولة بينها سورية.

وقالت وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، إن القرار السابق جاء بناء على تعليمات السلطات الصحية الكويتية ونظراً للوضع والتداعيات المترتبة على انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) بشأن الدول عالية الخطورة.

أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي أن العقوبات والحظر الأميركي المفروضين على إيران يشكلان جريمة كبرى هدفها النيل من عزيمة وصمود الشعب الإيراني مشدداً على أن هذه الممارسات ستبوء بالفشل وسينتصر الشعب في النهاية.

أعلن رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني مجتبى ذو النور أن مصدر الانفجار الذي وقع في منشأة “نطنز” النووية مطلع الشهر الجاري داخلي.

وأكد ذو النور في تصريح اليوم أن فرضية تعرض منشأة “نطنز” لهجوم صاروخي أو بطائرة مسيرة غير مطروحة وقال إن وحدة إنتاج أجهزة الطرد المركزي في المنشأة لم تتعرض لهجوم بقاذفات أو بقنبلة.

وأعلنت طهران في الثاني من تموز الجاري عن وقوع حادث في وحدة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي المتطورة في منشأة “نطنز” النووية مضيفة أن الحادث سيعيق تطوير وإنتاج أجهزة الطرد على المدى المتوسط.

أكد عضو الهيئة الرئاسية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني ناصر موسوي لاركاني أن محاولات الولايات المتحدة الرامية لتمديد حظر التسلح على إيران ستبوء بالفشل.

وأشار لاركاني في تصريح اليوم إلى أن الشعب الإيراني واجه أقسى الضغوط والحظر منذ انتصار الثورة الإسلامية قبل أربعين عاماً ولم يرضخ لها.. وعلى عكس ما كانت ترمي إليه الدول التي فرضت هذه الضغوط فإنها أثمرت عن تحقيق العديد من النتائج التي صبت في مصلحة الشعب الإيراني.

بالتزامن مع التطورات الأخيرة في لبنان، كشف السفير الروسي في بيروت، ألكسندر زاسبكين، عن مستقبل الوضع الأمني الراهن، مؤكداً أن “المعطيات الموجودة لا تدل على انزلاق الأمور إلى الحرب بين لبنان والكيان الإسرائيلي.

مدة عقد ونصف مرّت على انطلاق سلسلة مناورات «الرسول الأعظم» الإيرانية. النسخة الـ14 منها كشفت عن قفزات تكتيكية ونوعية لقوات الحرس الثوري، بأذرعه البحرية والجوية و الصاروخية. صورة الشهيد عماد مغنية على منصة قيادة العمليات، إضافة إلى صور شهداء محور المقاومة، شكّلت رسالة واضحة أن هذه المناورة تعبّر عن قوة هذا المحور ووحدة مصيره أمام التحديات والتهديدات كافة التي تطلق هنا وهناك.

حلّ على العراق الموعد السنوي لانطلاق التظاهرات المطلبية المندّدة بسوء الخدمات الحكومية منذ عام 2016.

أكدت وسائل إعلام إيرانية يوم أمس أن طهران بدأت تدريبات عسكرية في الخليج، في وقت تتصاعد فيه حدة التوتر بين الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة.

وتجري طهران تدريبات بحرية سنوية على مراحل في الممر المائي الذي تمر عبره نحو 30 بالمئة من إجمالي تجارة النفط الخام والسوائل النفطية الأخرى المنقولة بحراً.

وذكر التلفزيون الإيراني: "المرحلة الأخيرة من التدريبات التي يطلق عليها اسم الرسول الأعظم 14 بمشاركة قوات الحرس البحرية والجوية بدأت في البر والجو والبحر والفضاء، في مضيق هرمز والخليج الفارسي".

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول موقف روسيا الحرج في سوريا بين إسرائيل وإيران.
وجاء في المقال: