أعلن الخبير في الشؤون الاستراتيجية حسن شقير في حوار مع قناة “العالم”، أن الأردن يتحمل مسؤولية ما قامت به المقاتلات الأمريكية قبل أيام، بتعرضها لطائرة الركاب الإيرانية فوق الأجواء السورية.
شهد محيط العاصمة العراقية الجنوبي، عصر يوم أمس، عدة انفجارات داخل إحدى القواعد العسكرية، قال الجيش العراقي إنها حوادث مرتبطة بارتفاع درجات الحرارة.
ووقع ما لا يقل عن انفجارين في «قاعدة الصقر»، وهي تستخدم من قبل الشرطة العراقية وفصائل الحشد الشعبي، لتخزين أسلحة وذخائر.
وسبق أن شهدت القاعدة نفسها انفجارات العام الماضي، حملت بصمات إسرائيلية وأميركية، في ظل ارتفاع التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في العراق والإقليم.وأعلنت «خلية الإعلام الأمني» وقوع «انفجارين متتاليين في منطقة السيدية قرب (طريق) سريع حلة ـــ بغداد، وتحديداً في قاعدة الصقر».
أواخر الأسبوع الماضي، تداولت وسائل إعلام كويتية وخليجية عديدة، خبر تعرّض الكويت لابتزازٍ سياسي من قِبل بغداد، مشيرةً إلى أنّ «مراسلات ومحاضر رسمية أظهرت جلياً تعرُّض الكويت لابتزاز سياسي من قبل بغداد، من أجل الحصول على مساعدات مالية نقدية أو على شكل استثمارات لمساعدة الحكومة العراقية في الأزمة الاقتصادية الطاحنة، نتيجة انهيار أسعار النفط، التي تفاقمت أكثر مع تفشّي جائحة كورونا».
عرضت صحيفة الشرق الأوسط مضمون رسالة أرسلها الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، يعرض فيها مبادرة لإنهاء الحرب في اليمن.
ويقترح نجاد تشكيل لجنة من الشخصيات الموثوقة عالمياً، لإجراء محادثات مع طرفي النزاع في اليمن، بهدف إنهاء الأزمة، وإحلال الصداقة والسلام.
ونشرت الصحيفة مقتطفات من الرسالة، التي يخاطب فيها نجاد بن سلمان بالقول: "إنني على ثقة بأن سماحتكم في الرد على مطالب شعوب المنطقة والمجتمع الإنساني منكم، وبالتأمل الجيد في نتائج هذه الحرب المدمرة، ستقومون بعمل تذكرون به خيراً".
تشهد الحدود السورية اللبنانية مع "إسرائيل"، فلسطين المحتلة، حالة من التأهب، في ظل المخاوف من شن عمليات عسكرية، رداً على القصف "الإسرائيلي" الأخير قبل أيام، الذي استهدف مواقع عسكرية لحلفاء الجيش السوري في #سوريا.
وأدى القصف إلى وقوع حوالي أكثر من 7 عناصر تابعين لإيران والمقاومة في لبنان.
وفي ظل هذا التصعيد هناك تكهنات بتحويل الجنوب السوري إلى ساحة تصفية حسابات إيرانية إسرائيلية أميركية.
نشطاء ووسائل إعلام عربية تحدثوا «بأن هناك حالة تأهب على الحدود مع لبنان وسوريا، تحسباً لانتقام إيراني لبناني إثر اغتيال أحد القياديين في غارات "إسرائيلية" على سوريا».
أعلن المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي للشؤون الدولية حسين أمير عبد اللهيان، أنه تم تحديد القاعدة التي استخدمتها المقاتلات الأمريكية لاعتراض الطائرة المدنية الإيرانية في الأجواء السورية مساء يوم الخميس الفائت.
بالتزامن مع تفشي فايروس كورونا “كوفيد 19” حول العالم، أعلن مساعد الرئيس الإيراني للشؤون العلمية والتقنية، سورنا ستاري، عن إنتاج لقاح للإنفلونزا في البلاد للمرة الأولى.
ووفقاً لوكالة “فارس” الإيرانية، فإن ستاري، قال: إن “هذا اللقاح يتم إنتاجه في البلاد للمرة الاولى.. فضلاً عن ذلك ستتم إزاحة الستار عن 3 لقاحات أخرى في النصف الأول من العام الإيراني الجاري”.
تحدثت فاطمة حمدان إحدى ركاب الطائرة الإيرانية التي اعترضتها مقاتلتان أمريكيتان في الأجواء السورية، عن تفاصيل الحادث وفقاً لمشاهدتها.
صرّحت وزارة الخارجية الإيرانية أنّ «حكومات أجنبية» قد تكون وراء عمليات تسلل إلكتروني استهدفت منشآت إيرانية في الآونة الأخيرة، لكنها في الوقت ذاته قلّلت من احتمال لَعِب هذه الحكومات دوراً في الحرائق والانفجارات التي بدأت وتيرتها في حزيران، وأصابت منشآت عسكرية وصناعية ونووية ومصافي نفط ومحطات كهرباء وشركات إيرانية. وكان الحريق الذي شبّ في منشأة نطنز النووية تحت الأرض، أبرز هذه الضربات، ويومها صرّح مسؤولون إيرانيون بأنه من الممكن أن يكون قد حصل نتيجة اختراق إلكتروني.