قالت الولايات المتحدة إنها تحقق مع الإيرانيين الذين اعتقلتهم في العراق للاشتباه بشنهم هجمات على قوات الأمن في وقت أعلن فيه الجيش الأميركي عن مقتل ثلاثة من جنوده وجرح ثلاثة آخرين في حادثين منفصلين أمس.
يضم( تحالف المعتدلين) كل العرب المرتبطين بمعاهدات سلام مع إسرائيل وأولئك الواقعين تحت الهيمنة الأمريكية هدف التحالف: عزل سوريا وإيران والمقاومة اللبنانية والفلسطينية والعراقية
انصب اهتمام الصحف الأميركية اليوم الاثنين على الشأن العراقي، فتحدثت عن اعتقال الجيش الأميركي لإيرانيين يشتبه في تورطهم في هجمات على القوات العراقية، وتناولت التغيير في الإستراتيجية العسكرية هناك، كما كشفت
كما في الربع الأول.. توالى في الربع الثاني رحيل الأدباء والفنانين، فغادرنا مشفوعاً بالرحمة والمغفرة الأديبان: الدكتور عبد السلام العجيلي والشاعر محمد الماغوط، ومن الزملاء الصحفيين فقدنا الزميل ياسر عبد ربه والزميل مروان
هناك قائمة طويلة جداً من المرشحين الذين يمكنهم الحلول مكان جون بولتون في الأمم المتحدة. على سبيل المثال، عضو مجلس النواب جيم ليش، وهو أحد النواب الجمهوريين الستة الذين عارضوا الحرب على العراق،
ثمة روابط وثيقة جمعت كل من سوريا والاتحاد السوفيتي السابق على قاعدة تقاطع المصالح أولاً، والتقارب العقائدي ثانياً، ما مكَّن الطرفين في أوقات كثيرة من استثمار الكثير من المسائل التكتيكية والاستراتيجية.
ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أول من أمس أن السفير السعودي السابق لدى واشنطن الأمير بندر بن سلطان عاد إليها ليؤدي دوراً محورياً كمحرك للجهود السعودية ـــ الأميركية ضد إيران، في الوقت الذي غادر
«القانون الدولي» إلى جانب إيران، لكن «المجموعة الدولية» ضدها. فمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية التي وقّعت عليها إيران تسمح لها بتطوير برنامجها النووي السلمي. إلا أن هناك من يرفض ذلك بالرغم من عدم وجود دليل
غداة مغادرة الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بيروت ملقياً أوزار مبادرته على فريقي السلطة والمعارضة ليتفقا على الخلاصات التي توصل إليها لمعالجة الازمة بينهما وحذرهما من مخاطر أي تصعيد، كرر