إيران

فرضت وزارة الخزانة الأميركية  عقوبات على 4 مواطنين إيرانيين تزعم أنهم على صلة بالاستخبارات.

 وبحسب بيان الخزانة، شملت قائمة العقوبات، علي رضا فرحاني، محمود خزين، عميد نوري وكيا صادقي.

وفي السياق، أكّد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، في وقت سابق، أن مئات العقوبات الأميركية على إيران ومن بينها عقوبات فرضتها الإدارة السابقة برئاسة دونالد ترامب، قد تستمر حتى في حال العودة للعمل بالاتفاق النووي.

سومر سلطان:

فاز فريق الغوص البحري التابع للقوى البحرية في الجيش العربي السوري بالمركز الثالث في بطولة جيوش العالم للغوص العميق الدولية السادسة 2021 التي استضافتها المنطقة البحرية الاستراتيجية الثالثة للجيش الإيراني في ميناء كنارك جنوب شرق إيران.

وحضر حفل التتويج قائد القوات البحرية الإيراني الأدميرال شهرام إيراني حيث أقيمت هذه المسابقات في الفترة من الـ22 من آب إلى الأول من أيلول بمشاركة 100 رياضي من 6 دول بينها سورية.

وقد تقاسم الفريقان الإيراني والروسي المركز الأول لبطولة جيوش العالم للغوص العميق 2021 فيما نال الفريقان الصيني والسوري المركزين الثاني والثالث على التوالي.

أكد مساعد وزير الخارجية الأميركية بالوكالة لشؤون الشرق الأدنى، جوي هود، في مقابلة خاصة مع قناة “الحرة”، أن مهمة بلاده في “أفغانستان اكتملت” في حين أن الوجود العسكري الأميركي في العراق وشمال سوريا “سيبقى”.

وطمأن هود العراقيين وما تسمى “قوات سوريا الديمقراطية”، شركاء الولايات المتحدة في سوريا بالحرب ضد داعش، وذلك في المقابلة التي تناول فيها ملفات أخرى، من اليمن إلى لبنان والسلام في الشرق الأوسط.
أفغانستان ليست العراق ولا سوريا

استهل منتخب سورية مشواره في المجموعة الآسيوية الأولى المؤهلة لنهائيات المونديال بالخسارة أمام مضيفه المنتخب الايراني بهدف مقابل لا شيء سجله رضا جهانبخش في الدقيقة السادسة والخمسين ، وجرت المباراة  في العاصمة الإيرانية طهران.

ظهر المنتخب السوري جيداً في الشوط الأول وأضاع عمر خريبين فرصة سهلة وأبعد له الحارس الايراني تسديدة قوية من ركلة حرة مباشرة.

في الشوط الثاني استثمر منتخب إيران أفضليته وسجل هدف المباراة ولم تكن المحاولات السورية جادة للتعديل بسبب الغيابات التي ظهر تأثيرها جلياً.

أكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أن الدول المشاركة في “مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة”، وافقت على فتح صفحة جديدة مع الجانب السوري، لافتاً إلى عقد “ست مصالحات بين دول المنطقة”.

بعد انطلاق الطائرة التي تُقل آخر جندي أمريكي من أفغانستان، تتصدر السياسة الأمريكية لا سيما الخارجية أحاديث المحللين لا سيما الأمريكيين منهم، مسلطين الضوء في حديثهم على الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط لا سيما سوريا.

حيث نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية:

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، إن إسرائيل والولايات المتحدة بدأتا العمل على وضع «خطة بديلة» إذا تعثرت المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن الاتفاق النووي الإيراني الجديد.

وحذّر غانتس من أن تصبح إيران دولة نووية، وقال إن ذلك سيفجّر «سباق تسلح دولياً، وستحاول فيه دول أخرى كثيرة في الشرق الأوسط وخارجه الحصول على قنبلة ذرية».

لم يَعُد زعيم «التيار الصدري»، مقتدى الصدر، عن قراره مقاطعة الانتخابات، إلّا لأنه أيقن أنه لن يعطّل الاستحقاق أو يؤجّله، كما لن يطعن في شرعيته. وعليه، ستكون الطريق مفتوحةً أمام خصومه السياسيين في «البيت الشيعي» للظّفر بعدد مقاعد يتيح لهم الإتيان برئيس الوزراء الجديد.