سوريون اشتروا جنسيات بأكثر من 3 مليارات دولار!
لم تكن ظاهرة "الجنسية الثانية" تسترعي سابقاً اهتماماً خاصاً، رغم أن "طلابها" كانوا من شرائح اجتماعية مختلفة، لا بل أن بعض هؤلاء كانوا يشغلون مناصب ومواقع وظيفية في مؤسسات الدولة، لكن ظروف الأزمة التي تمر بها البلاد منذ خمس سنوات ونيف غيرت من النظرة العامة لهذه الظاهرة، ومن "طلابها" والحاصلين عليها.