تدخل العدوان السعودي الأمريكي الصهيوني عسكريا على اليمن منذ مارس 2015م بعد فشله الذريع في تمرير مشاريعه العدائية ضد الشعب اليمني عبر أدواته السياسية والأمنية التي تساقطت الورقة تلو الأخرى وأصبح مخطط العدوان مكشوفا أمام الشارع اليمني الذي تحرك بوعي لمواجهة تلك المخططات والتي من أبرزها استخدام ورقة القاعدة وأدواتها من مرتزقة حزب الإصلاح وقياداته المدنية والعسكرية والأمنية لخلق حالة الفوضى واستنزا
في الوقت الذي صارت فيه إسرائيل تعتبر جهود دعاة مقاطعتها اقتصادياً وسياسياً وأكاديمياً خطراً يرقَى إلى مستوى الخطر الوجودي، تفاخرت حكومتها الأشدّ يمينية بتحقيقها إنجازاً سياسياً يتمثل في إنشاء أوّل ممثلية رسميّة وعلنية لها في عاصمة دولة الإمارات.
كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن تل أبيب ستفتتح، خلال الاسابيع المقبلة، ممثلية ديبلوماسية في إمارة أبو ظبي، بعد الانتهاء من الإجراءات الرسمية.
نشرت مجلة "ذا أرابيان بيزنس" بالتعاون مع صحيفة “لوموند” الفرنسية لائحة تضمّ أغنى 10 فنانين عرب للعام 2015. وتقاسمت الفنانة الإماراتيّة أحلام والفنانة اللبنانيّة هيفاء وهبي قائمة اللائحة بثروة تتجاوز الـ50 مليون دولار .
استمر زخم «عاصفة السوخوي» و«فيينا السوري» على الصعيدين العسكري والسياسي.
أكد شاهدان حضرا، الاثنين، محاكمة 41 شخصاً متهمين بالسعي الى قلب نظام الحكم في الإمارات أن هؤلاء المشتبه بهم أدخلوا أسلحة الى هذا البلد حصلوا عليها بمساعدة من "جبهة النصرة" في سوريا، بحسب ما أفادت صحيفة "غلف نيوز".
ويحاكم هؤلاء المتهمون منذ 24 آب، أمام محكمة أمن الدولة في أبو ظبي، ولا يسمح للصحافة الأجنبية بحضور الجلسات.
تحاول المنظمات الإرهابية ضرب الشريان الاقتصادي في البلدان التي تستهدفها كي تعرقل مسيرة التقدم والبناء، والتطور من الناحية التكنولوجية والبنية التحتية، وكذلك ضرب السياحة بإشاعة الخوف والرعب للأشخاص الذين يرغبون في التوجه إلى تلك البلدان.
أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أن مقاتلات فرنسية شنت أكبر غارات لها في سوريا حتى الآن على معقل تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في الرقة وذلك بعد يومين من إعلان التنظيم مسؤوليته عن هجمات منسقة في باريس.
اجتمع في فيينا يوم 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2015 باسم المجموعة الدولية لدعم سوريا (ISSG) جامعة الدول العربية، الصين، مصر، الإتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيران، العراق، إيطاليا، الأردن، لبنان، عمان، قطر، روسيا، السعودي،تركيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، الأمم المتحدة والولايات المتحدة لمناقشة كيفية تسريع إنها النزاع السوري.
كشف وزير الخارجية الليبي “محمد الدايري” أن بلاده حصلت على معلومات دقيقة حول “تدفق مجموعات من إرهابيي داعش خلال الفترة الأخيرة جوا من سورية إلى ليبيا” وذلك بعد العمليات العسكرية الروسية ضد التنظيم الإرهابي معتبرا أن ذلك سيؤدي إلى تفاقم التهديد الإرهابي في بلاده التي تواجه انفلاتا أمنيا.