كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أنّ "السياح الإسرائيليين الذين يزورون دبي، يسرقون الأغراض من غرف الفنادق التي يقضون بها إجازاتهم".
ونقلت الصحيفة عن مصدر قوله: "أزور الإمارات منذ سنوات عديدة، حيث أقوم بأعمال تجارية هناك، وفي الشهر الماضي وصلت إلى الفندق المعتاد الذي كنت أقيم فيه".
وأضاف: "شعرت بالفزع عندما وجدت في بهو الفندق إسرائيليين، يتم فتح حقائبهم قبل تسجيل المغادرة للبحث عن أشياء مسروقة من الغرف".
أفادت وسائل إعلام إماراتية، بأن الإمارات جمدت منح تأشيرات الدخول لأراضيها لمواطني 13 دولة، من بينها سورية.
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة تعليقها إصدار تأشيرات لمواطني 13 دولة، بينها 8 دول عربية، وهي سوريا ولبنان والعراق وتونس والجزائر وليبيا واليمن والصومال إضافة إلى إيران وتركيا وأفغانستان وكينيا وباكستان
وأوضح وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد، بحسب وكالة الأنباء الإمارتية، أن “القيود التي فرضت على بعض التأشيرات مؤقتة بسبب تفشي جائحة كوفيد-19”.
وكانت وكالة “رويترز” نقلت، نهاية تشرين الثاني الماضي، عن مصدر وصفته بالمطلع أن “الإمارات علقت منح التأشيرات لمواطني 13 دولة معظمها من العالم العربي لاعتبارات أمنية”.
أكد رئيس “غرفة زراعة دمشق” عمر الشالط، أن صادرات الغرفة متنوعة، وتتضمن أرجل الدجاج والقطط والكلاب والسلاحف التي تُصدّر إلى فيتنام، وجزء منها يصل إلى الصين عبر تهريبه من فيتنام، وهي مطلوبة للأكل.
وأضاف الشالط أنه يتم أيضاً تصدير طيور وأسماك الزينة من سورية إلى دول الخليج، كما يتم تصدير مادة زيت الزيتون بشكل مدروس ومضبوط في كل الغرف حسب كلامه.
وصدّرت “غرفة زراعة دمشق وريفها” منتجات بقيمة قاربت 175 مليار ليرة سورية، منذ مطلع 2020 وحتى العاشر من تشرين الثاني 2020، أي خلال 10 أشهر ونصف تقريباً بحسب بيانات سابقة صادرة عنها.
طالب احد الصناعيين المتخصصين في صناعة البطاريات وزارة الصناعة وهيئة المواصفات والمقاييس بالإشراف على معامل وورشات تصنيع البطاريات الوطنية وذلك للخروج بمنتج وطني قادر على منافسة البطاريات المستوردة ولتحقيق قيمة مضافة لهذا المنتج الوطني وتصديره لاحقا إلى الاسواق الخارجية كما كان سابقا.
وأكد الصناعي أن سورية سابقا كانت تصدر بطاريات وطنية إلى العديد من الاسواق الخارجية كالإمارات والاردن والجزائر والسودان وغيرها من الدول كون البطاريات السورية كانت تتمتع بمواصفة عالية ودقة من حيث الامبيرات.
منذ اندلاع الأزمة السورية قبل ما يقرب من عقد من الزمان، كانت عُمان العضو الوحيد في مجلس التعاون الخليجي الذي لم يتخذ أي إجراء دبلوماسي تقريباً ضد سورية.
كشفت صحيفة عبرية، النقاب عن إقامة مشروع سكني إسرائيلي بمشاركة رجل أعمال سوري، في إمارة دبي.
صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، أكدت أن مشروعاً سكنياً في إحدى أرقى المناطق في دبي سيقام فيه لأول مرة في الإمارات وحتى في العالم العربي عموماً، كنيس يهودي، ومصعد يعمل على توقيت ساعات أيام السبت، ومطهرة يهودية.
وذكرت الصحيفة بأن رجل الأعمال الإسرائيلي، حاييم وايزمان، سيقيم مشروعاً سكنياً في دبي، بمشاركة رجل أعمال سوري ـ لم تذكر اسمه ـ وأن وايزمان يزور حالياً الإمارات للمشاركة بمؤتمر "إسرائيل – دبي" الذي يشارك أيضاً في تنظيمه.
إن الصين، التي سبق أن واجهت انتقادات بشأن سوء تعاملها مع بداية أزمة فيروس كورونا، تسعى إلى تبييض سمعتها من خلال تصنيع اللقاحات والتعهد بإتاحتها للبلدان النامية وبأسعار معقولة.
بالنسبة للعديد من الدول الفقيرة، توفر الصين بديلًا للقاحات التي طورتها الشركات الرائدة في أمريكا الشمالية وأوروبا على غرار اللقاح الأمريكي الألماني فايزر- بيونتيك، ولقاح مودرنا الأمريكي، ولقاح أسترازينيكا-أكسفورد البريطاني.
كشف مدير مؤسسة الطيران المدني في سوريا باسم منصور عن وجهات الرحلات التي ستنطلق من المطارات الثلاثة المعاد افتتاحها حديثا.
وكان مجلس الوزراء وافق الثلاثاء على إعادة افتتاح مطارات حلب واللاذقية والقامشلي اعتباراً من 21/12/2020 على أن يتوقف مطار القامشلي في 10/1/2021 وبمعدل 4 رحلات في هذه الفترة.
وقال منصور في حديث لبرنامج “المختار” الذي يبث عبر إذاعة “المدينة إف أم” وتلفزيون الخبر إن :” الرحلات ستبدأ بشكل تدريجي كون كل حركة الطيران في العالم متاثرة بجائحة كورونا”.
كشفت وسائل إعلام عبرية، أنه من المتوقع أن يصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو"، في الأسبوع الأول من كانون الثاني المقبل إلى أبو ظبي في "إطار زيارة رسمية يفتتح فيها السفارة الإسرائيلية في عاصمة الإمارات".
ووفق تقارير في وسائل إعلام إماراتية نقلتها صحيفة "غلوبس" الإسرائيلية، فإن "السفارة في أبو ظبي ومعها القنصلية الإسرائيلية في دبي ومركز التجارة والأعمال الإماراتي، سيتم افتتاحهم في الأسبوع الأول من كانون الثاني عام 2021".