ليبيا

الموقع
10-07-2017

مؤتمر «نفطي» في اسطنبول: دفعٌ نحو زيادة الإنتاج

بدأ في مدينة اسطنبول التركية، أمس، المؤتمر العالمي الثاني والعشرون لكبرى شركات النفط والغاز، والذي يستمر حتى يوم الخميس، في حين لا تزال أسعار الخام منخفضة على الرغم من تدخل منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك».

09-07-2017

المقداد بحث مع رمزي تحضيرات جنيف 7.. ووفد الجمهورية يصل لجنيف.

نجح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتحويل قمة «مجموعة العشرين» التي استضافتها مدينة هامبورغ الألمانية على مدى اليومين الماضيين إلى ساحة للإقرار بقيادة روسيا لجهود الحل في سورية وتحويل مواقف بعض الدول من أزمتها،
08-07-2017

سوريا والعراق: المجازر الأميركية الصامتة

لا يشير لسان المسؤولين الغربيين (والعرب التابعين) السليط إلى هول مجازر طائرات «التحالف» في سوريا والعراق. تريد واشنطن أن تُخرج عبر آلة حربها الجبّارة وسطوتها على الإعلام والحكومات، صورة لأبطال يُنقذون البلدين من «داعش». المشهد يجب أن يكون مختصراً بـ«سفاحين لهم أهداف سياسية في المحور الآخر» مقابل مُحرِّرين لا يقاتلون سوى الإرهاب. أكثر من 4000 مدني حصدت أرواحهم واشنطن وحلفاؤها منذ اقتحامهم الأجواء السورية والعراقية. هؤلاء لا بواكي عليهم، ولا حقوق لأهاليهم، ولا قصاص لقاتلهم. هم «أضرار جانبية»... فـ«المخلِّص» الذي اعترف أخيراً بـ600 منهم، منهمك في بناء الديموقراطية في بلادنا.
08-07-2017

الخليج: سياسة الإنكار والسجال الكوميدي

العرب لا يفكرون بالمراجعة والقيام بخطوات عاقلة إلا تحت الضغط. وهو ما يجعلهم جميعاً، لا قسماً منهم فقط، يهربون من استحقاق وواجب المراجعة لأحوالهم. فتراهم ينتقلون من حفرة الى أخرى، ويدفعون الثمن مضاعفاً.في جانب محور المقاومة مثلاً، تتحول الحرب المفتوحة مع الأعداء في أكثر من بلد، الى ذريعة لعدم القيام بالمراجعة الضرورية، حيث يجب الفصل والفرز، بين الأسباب الداخلية التي تتحمل مسؤوليتها قوى وحكومات محور المقاومة، وبين الحروب التي تشن عليهم من الخارج. وكل تأخير في المراجعة، قد يمنع بروز تشققات في الجبهة الآن. لكن النجاحات مهما كبرت، لن تغطي على الإخفاقات.
07-07-2017

أين اختفى 35 ألف مقاتل من «تنظيم الدولة»؟

لا جثث متناثرة على الطرقات ولا في الأزقة أو في الأبنية المهدمة..
لا صور لأسرى أو مقاتلين أحياء يهرولون أو يقاتلون خلف السواتر الرميلة، حرب غير مسبوقة واستثنائية، الصور القليلة المتناثرة هنا أو هناك أشبه بصور استعراضية لمقاتلين يرتدون زيا عسكريا في غاية الأناقة والترتيب أمام الكاميرات لا أكثر ولا أقل، لماذا؟ لأنها حرب بلا موتى وبلا أحياء أيضا.
جميع الأقمار الصناعية وشبكات التجسس والتطبيقات على الهواتف الذكية والكاميرات العالية الوضوح والجودة فشلت في الإمساك، ولو بمقاتل واحد بعد الانتهاء من معارك مدينة الموصل في العراق والرقة في سوريا وفي غيرها من المدن المنكوبة في البلدين.