أعفى الرئيس اللبناني ميشال عون، وزير خارجيته شربل وهبة من مهامه، وعين زينة عكر نائبة رئيس مجلس الوزراء ووزيرة الدفاع وزيرة للخارجية بالوكالة، كإجراء لاحتواء أزمة دبلوماسية مع السعودية ودول خليجية أخرى، سببها تصريحات “وهبة” خلال لقاء تلفزيوني.
وطلب عون من عكر، بحسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية المباشرة بمهامها كوزيرة للخارجية بالوكالة، إضافة إلى مهامها الأصلية بعد قبوله طلب استقالة “وهبة”.
أفادت وسائل إعلام العدو بأن القذائف الصاروخية التي أطلقت على منطقة عكا مصدرها الأراضي اللبنانية.
كما نشرت قناة "الجديد" اللبنانية مقطع فيديو يظهر إطلاق عدد من الصواريخ من بلدة "صديقين" بجنوب لبنان باتجاه الكيان.
وأطلق الجيش الإسرائيلي عدة قذائف على مكان إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، مشيرا إلى تحليق مكثف لطيران حربي إسرائيلي في أجواء الجنوب اللبناني.
اعتذر وزير خارجية لبنان شربل وهبة عن تصريحاته ضد دول الخليج والسعودية، والتي أدلى بها خلال حوار تلفزيوني على قناة أمريكية أول يوم أمس.
وقال وهبة في تغريدة على تويتر "أتوجه بالإعتذار من دول الخليج عامة ومن المملكة العربية السعودية خاصة.. مملكة الخير والتسامح.. وأعلن توجهي غداً إلى رئيس الحكومة للتخلي عن مهامي في وزارة الخارجية والمغتربين".
تعاني صيدليات لبنان من شح عشرات الأصناف من الأدوية في الفترة الأخيرة، في ظل غياب أي بدائل للكثير منها، مما ينذر بكارثة صحية وربما يهدد بإغلاق العديد من الصيدليات نهائياً.
وبسبب المماطلة التي اعتمدت من قبل الجهات الرسمية في اعتماد حلول بديلة عن آلية الدعم الحالية، وتقاعسها عن رسم خريطة واضحة لسوق الأدوية، فقد استفحلت أزمة الدواء مما فتح الأبواب أمام العقاقير المهربة أو المزورة.
قالت مصادر إسرائيلية إن صافرات الإنذار دوت في إسرائيل على الحدود مع لبنان وسمع دوي انفجارات.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه "تم تفعيل صفارات الإنذار في مسكافعام المتاخمة للحدود اللبنانية"، مشيرا إلى أن التفاصيل قيد التحقيق.
وأكد مستوطنون في المنطقة لوسائل إعلام إسرائيلية أنهم سمعوا أصوات عدد من الانفجارات.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في تغريدة عبر "تويتر" إنه "متابعة للإنذارات في بلدة مسكافعام على الحدود اللبنانية فالحديث عن رصد إطلاق 6 قذائف من داخل لبنان سقطت كما يبدو داخل الأراضي اللبنانية".
أعلن مطار حلب الدولي الاثنين 17/5/2021، عن افتتاح خط الشحن الجوي لمقطع بيروت – حلب، ومن أنحاء العالم إلى حلب عبر العاصمة اللبنانية.
وجاء في بيان صدر عن مطار حلب الدولي: “السادة أصحاب الفعاليات الاقتصادية في مدينة حلب، مع تشغيل المؤسسة السورية لرحلة بيروت كل جمعة، نزف إليكم افتتاح خط الشحن الجوي لمقطع بيروت حلب وبأسعار منافسة، وكذلك من كل أنحاء العالم إلى حلب عبر بيروت”.
يذكر أن التجار والصناعيين الحلبيين لم يكونوا يستطيعون شحن بضائعهم مباشرة من حلب سابقا، ويضطرون لإرسالها إلى دمشق لشحنها من العاصمة، ما يحملهم تكاليف إضافية، أو بيعها لتجار دمشق.
كشف مصدر عراقي،يوم أمس الاثنين، أن فصائل عراقية مسلحة، سترسل “خبراء” منها إلى غزة لمساعدة الفصائل الفلسطينية في الحرب مع إسرائيل.
وقال المصدر إن “بعض فصائل النخبة في العراق، وهي معروفة باسم (الفصائل الشيعية) تتواصل مع فصائل فلسطينية وحزب الله اللبناني لتنسيق إرسال الخبراء والمساعدات إلى غزة”.
وأضاف، أن “الحديث عن إرسال مقاتلين، لم يتأكد حتى الآن، لكن هناك استعدادات لبعض الفصائل، خاصة تلك المتواجدة في سوريا”.
تسبب خلاف حول تعبئة البنزين بمقتل شاب لبناني في منطقة ببنين شمالي البلاد، بحسب وسائل إعلامية.
وأدى إشكال فردي على أفضلية تعبئة وقود السيارات، إلى توتر كبير تطور إلى إطلاق نار، مما أدى إلى مقتل الشاب غيث المصري.
وحضرت قوات الأمن والجيش إلى المنطقة، حيث تم فتح تحقيق لكشف ملابسات الحادث، فيما تتواصل محاولات توقيف مطلق النار.
وتتسبب طوابير الانتظار الطويلة أمام محطات الوقود والمتاجر والمخابز والصيدليات بإشكالات عدة في لبنان، في صورة تعكس الواقع الصعب الذي يعيشه السكان.
من الواضح أن سورية ليست ضمن قائمة أولويات الرئيس جو بايدن الخاصة بالسياسة الخارجية، فلم يذكر بايدن سورية في أي خطاب رسمي له خلال 100 يوم في منصبه. وإضافة إلى ذلك، فإن البيان الرسمي الأول بعد الاجتماع الوزاري لمجموعة السبع في لندن
شهد شريط فض الاشتباك مع العدو الإسرائيلي المحتل هدوءاً تاماً رغم الإعلان الإسرائيلي عن سقوط صواريخ من سوريا إلى الجولان السوري المحتل.
مصادر مطلعة قالت إن الصواريخ التي تحدث عنها الاحتلال الإسرائيلي لم تطلق من محافظة القنيطرة أو القطاع الشمالي للجولان المحتل.