دولي

كشفت وسائل إعلام العدو أن إسرائيل تعد خطة لعملية برية محتملة في لبنان، وذلك في سياق التصاعد العسكري المستمر مع حزب الله على مدى الأشهر القليلة الماضية.

ووفقًا لتقرير قناة 13 الإسرائيلية، يقوم الجيش حاليًا بصياغة خطة للدخول البري إلى لبنان، ويشير التقرير إلى أنه في إطار استعداداته لاحتمال نشوب حرب في الشمال، قد كلف الجيش العميد موشيه تمير بإعداد عدة خطط محتملة لعملية برية في لبنان بمستويات متنوعة.

يُذكر أن تمير كان قد صاغ سابقًا خطة دخول جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى غزة، وقد طُلب منه استخلاص الدروس من التجربة السابقة في القطاع.

أقرت السلطات الاوكرانية بأن مرتزقة من 50 دولة يقاتلون في صفوف قواته.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن مديرية المخابرات العامة في وزارة دفاع النظام الأوكراني قولها على تلغرام: “اليوم هي الذكرى السنوية لإنشاء الفيلق الدولي التابع لمديرية المخابرات العامة في وزارة الدفاع الأوكرانية.. لقد وحد الفيلق متطوعين من أكثر من 50 دولة حول العالم”.

وأشارت المديرية إلى أن “من بين المرتزقة مقاتلون وقدامى المحاربين في قوات العمليات الخاصة ووحدات عسكرية أخرى من الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا والدنمارك ودول أخرى في أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية”.

ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم مجزرة جديدة وسط قطاع غزة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى.

وذكرت وكالة وفا أن قوات الاحتلال قصفت بالمدفعية منازل الفلسطينيين في منطقة الحساينة غرب مخيم النصيرات، والبركة في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد 35 فلسطينياً وإصابة العشرات معظمهم نساء وأطفال، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين تحت الركام.

استهدفت المقاومة الوطنية اللبنانية اليوم مستوطنتين إسرائيليتين ومواقع لقوات العدو الإسرائيلي، محققة فيها إصابات مباشرة.

وذكرت المقاومة في بيانات منفصلة أنه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة ورداً على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة قصفت المقاومة مستوطنة عفدون بصواريخ الكاتيوشا”.

كما ‌‏استهدفت المقاومة أماكن تموضع جنود العدو في مستعمرة المطلة وأصابوها إصابة مباشرة، وأوقعوا أفرادها بين قتيل ‌‏وجريح.

في سياق الأحداث المتعلقة بالانتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر 2024، يتم التركيز بشكل كبير على “الثلاثاء الكبير” Super Tuesday الذي سيجري في الخامس من مارس، يشمل هذا اليوم انتخابات في 15 ولاية أميركية، من بينها ألاباما، وألاسكا، وأركنساس، وكاليفورنيا، وكولورادو، ومين، وماساتشوستس، ومينيسوتا، وشمال كارولاينا، وأوكلاهوما، وتينيسي، وتكساس، ويوتا، وفيرمونت، وفرجينيا، بالإضافة إلى إقليم ساموا الأميركي.

أوردت جريدة “وول ستريت جورنال” يوم الجمعة أنها استعرضت وثيقة أصدرت بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا منذ بضعة أسابيع، تكشف عن شروط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتوقيع معاهدة سلام مع أوكرانيا، ومن بين هذه الشروط تحويل أوكرانيا إلى دولة محايدة تكون عرضة بشكل دائم للتهديد العسكري الروسي.

وأفادت الجريدة بأن بوتين ألمح بوضوح في الفترة الأخيرة إلى استعداده للمشاركة في محادثات لإنهاء النزاع في أوكرانيا بشروط يضعها الجانب الروسي.

صرح ديمتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، بأن هناك استعدادًا في ألمانيا لمواجهة حرب محتملة مع موسكو، وذلك في تعليق عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي، استناداً إلى تسريبات صوتية لضباط ألمان يناقشون إمكانية استخدام صواريخ توروس الألمانية لضرب جسر القرم بدعم من برلين لكييف.

وأكد ميدفيديف أنه لا يعلم ما إذا كان المستشار الألماني أولاف شولتز على علم بتلك التسجيلات الصوتية، مشيرًا إلى وجود تاريخ يشير إلى قيادة الحكومات المدنية للجيوش في بعض الحالات.

يشهد الرئيس جو بايدن تراجعًا في تصاعد المنافسة مع دونالد ترامب، وفقًا لاستطلاع جديد للرأي نشرته “نيويورك تايمز” وجامعة “سيينا”.

يظهر الاستطلاع قبل “الثلاثاء الكبير”، حيث يتوقع أن يحسم ترامب فوزه في الانتخابات التمهيدية.

48 % يفضلون ترامب مقابل 43% لبايدن لو كانت الانتخابات اليوم.
الديموقراطي بايدن يواجه تحديات في إقناع الناخبين بفعالية سياسته، على الرغم من الإيجابيات الاقتصادية.

الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله حتمية، وقد تحدث خلال الأشهر الستة إلى الثمانية المقبلة، “ومن المهم أن نكون واضحين بشأن هذا الأمر قدر الإمكان”، بحسب ستيفن كوك في مجلة “فورين بوليسي”.

“حتى الآن، معظم ما كُتب من تحليلات حول هذا الموضوع، تقريباً، يخلص إلى أنه لا إسرائيل ولا حزب الله يريدان توسيع ما يدور بينهما من تبادل هجمات إلى حرب مفتوحة.

وهي تحليلات تقرأ المستقبل استناداً إلى الظروف الراهنة, ولكن التطورات في الشرق الأوسط تتسم بديناميكية عالية.