حصل الجيش العربي السوري على نوع جديد من المدفع الإلكتروني، الخاص بمكافحة الطائرات من دون طيار. وبحسب وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، فإن هذا المدفع الإلكتروني خصص لمكافحة الطائرات المسيّرة من دون طيار. ويقوم المدفع الإلكتروني الذي يمكن تركيبه في أي سيارة بتعطيل التحكم وإدارة الطائرات المسيّرة عبر الإعاقة التشويشية، فتتحطم الطائرة المستهدفة أثناء الهبوط.
أعطى أبو محمد الجولاني القائد العسكري لـ «هيئة تحرير الشام» والمهيمن الفعلي على قرارها، أوامره بضرورة استقطاب واحتضان القياديين والعناصر الذين يفرّون من صفوف تنظيم داعش نتيجة المعارك المحتدمة ضده سواء في سورية أم في العراق.
خرقت «قوات سوريا الديموقراطية» ترافقها قوات خاصة أميركية، بدعم جوي من «التحالف الدولي»، مواقع تنظيم «داعش» في منطقة سور الرقة التاريخي، الذي يحيط بأحياء المدينة القديمة.
كشف ضابط رفيع على متن حاملات الطائرات الأميركية «يو إس إس جورج بوش» الأكبر في العالم المتواجدة حالياً في شرق البحر المتوسط أن قواته يقظة حيال التوتر مع حلفاء سورية، مقرا بأن طائرة تابعة للحاملة كانت وراء إسقاط المقاتلة السورية في 18 حزيران الماضي.
تبنت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونيسكو” اليوم قراراً جديداً يؤكد أن “اسرائيل” كيان محتل للقدس ويدين أعمال الحفر التي تقوم بها سلطات الاحتلال فيها .
وكانت اليونيسكو صوتت في الثاني من أيار الماضي بالأغلبية على قرار يعتبر “إسرائيل” كياناً محتلاً للقدس لا حق له في السيطرة عليها ولا قوة قانونية له في ذلك.
بدأ مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا وطاقمه المرافق له اجتماعاً مباشراً مع أعضاء وفد الفصائل السورية المسلحة الذي يضم 10 ممثلين من بينهم العميد الركن أحمد بري، وياسر عبد الرحيم، قائد غرفة العمليات فتح حلب، فيلق الشام في فندق "غراند بارك ييسيل" بالعاصمة الكازاخية.
بشكل مفاجئ أجرت حركة أحرار الشام تعديلات على جناحها السياسي ضمن دائرة القيادة وأقالت القائد العام لجناحها السياسي وعينت آخر مكانه.
وذكرت مواقع معارضة أنّ حركة أحرار الشام عينت مهند المصري (القائد العام السابق) رئيساً للجناح السياسي خلفًا لمنير السيال، دون إضافة أية معلومات أخرى.
أعلنت وزارة الشؤون المدنية في الصين اليوم أن 56 شخصا لقوا مصرعهم وفقد 22 آخرون جراء الأمطار الغزيرة التي تجتاح مناطق مختلفة من البلاد منذ أيام.
ونقلت وكالة الأنباء الصينية شينخوا عن الوزارة قولها: إن “27 الف منزل انهاروا وتضرر 37 الفا آخرين بسبب الفيضانات والانهيارات الناتجة عن الأمطار الغزيرة في مناطق وأقاليم متفرقة”.
وكانت الحكومة الصينية خصصت أمس 88ر1 مليار يوان من أجل عمليات الإغاثة والتعامل مع كارثة الفيضانات والامطار الغزيرة كما ارسلت فرقا ومعدات إلى المناطق المتضررة.
وكالات
بين مؤخرا علماء من معهد بوتسدام الألماني أسباب الفيضانات وسقوط الأمطار الغزيرة في العديد من مناطق العالم في السنوات الأخيرة.
ونقلت مجلة Nature Climate Change عن العلماء قولهم “نعتقد أن التغيرات التي طرأت على درجات الحرارة في السنوات الأخيرة نتيجة الاحتباس الحراري، هي السبب وراء العديد من الظواهر الطبيعية التي نشهدها مؤخرا، ولو استطعنا تقدير الآثار الناجمة عن تغير الحرارة بمقدار 1.5 أو 2 درجة مئوية سنتمكن من التنبؤ بالعديد من الظواهر الطبيعية مستقبلا كحركة التيارات المائية في المحيطات”.