كشف نائب وزير الخارجية "بشار الجعفري" عن عقد لقاءات بين سوريا والأتراك.
"الجعفري" وخلال مقابلة تلفزيونية أكد «وجود لقاءات أمنية حصلت بين سوريا وبين الأتراك، لكنها لم تسفر عن شيء»، موضحاً أن «تركيا تحتل أراض في سوريا تعادل مساحتها 4 أضعاف مساحة الجولان».
أكد نائب وزير الخارجية بشار الجعفري أن الشعب السوري هو من يضفي الشرعية على الاستحقاقات الوطنية.
وقال الجعفري خلال استقباله وفدا روسيا في العاصمىةدمشق، إن "ما حصل في سوريا ما هو إلا تأكيد على تأصل استقلال القرار السياسي الوطني لدى الحكومة والشعب السوري وانتصار حقيقي لوضع حد للفكر الغربي المنطوي تحت العولمة الغربية التمييزية الانتهازية".
منعت المجموعات الإرهابية الطلاب في مناطق انتشارها بإدلب من التوجه إلى ممر ترنبة-سراقب ليصار إلى نقلهم عبر حافلات إلى مدينة حماة لتقديم امتحانات شهادتي التعليم الأساسي والثانوي.
وبين نائب رئيس المكتب التنفيذي لمجلس محافظة إدلب المهندس فادي السعدون بتصريح أن محافظة إدلب “أعادت بالتعاون مع مركز التنسيق الروسي افتتاح ممر ترنبة في ناحية سراقب مع تزويده بكل التجهيزات اللوجستية المطلوبة كالنقاط الطبية وحافلات لنقل الطلاب الداخلين عبره إلى مراكز استضافتهم في الإقامة المؤقتة في مدينة حماة”.
دعا التيار الوطني الحر في لبنان إلى بدء الحوار والتعاون مع سورية من أجل تأمين العودة الآمنة والكريمة للمهجرين السوريين وخاصة مع دخول سورية مرحلة جديدة من تاريخها بانتخاب الدكتور بشار الأسد رئيساً للجمهورية بإرادة شعبه.
أكدت أحزاب وقوى وشخصيات سياسية عربية ودولية أن الشعب السوري أثبت عبر المشاركة الواسعة في انتخابات رئاسة الجمهورية أنه صاحب القرار السيادي فيما يخص حاضره ومستقبل بلاده وبرهن على قوة الدولة ومنعتها ضد كل المخططات التي استهدفتها موجهين التهنئة بفوز الدكتور بشار الأسد بمنصب رئيس الجمهورية.
أكدت سورية أن تجديد الاتحاد الأوروبي الإجراءات القسرية أحادية الجانب اللاإنسانية ضد سورية يعري زيف القيم التي يتشدق بها هذا الاتحاد وشراكته بالحرب الظالمة عليها مشددة على أن هذه الإجراءات تمثل أحد أوجه الحرب على سورية.
انتخبت منظمة الصحة العالمية بالإجماع في دورتها الـ 74، سوريا لعضوية مجلسها التنفيذي عن إقليم شرق المتوسط لمدة 3 سنوات، وذلك من بين أعضاء آخرين انضموا حديثاً إلى المجلس.
وذكرت المنظمة عبر حسابها الرسمي في “تويتر“، أنها صوتت لعضوية سوريا في المجلس التنفيذي.
قتل وأصيب عدد من المسلحين الموالين لتركيا، وآخرين تابعين لإحدى خلايا تنظيم “داعش” النائمة المنتشرة في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، إثر اشتباكات عنيفة اندلعت بين الجانبين خلال مساء أمس الجمعة.
قبيل الاجتياح الأميركيّ للعراق في العام 2003، زار وزير الخارجية الأميركي حينها كولن باول دمشق. وهناك، التقى الرئيس
السوري بشار الأسد. يومها، كان الأميركيون بقيادة جورج بوش الابن يتوثّبون للانقضاض على خصومهم بصورةٍ متوحشة. اجتاحوا
أفغانستان قبلها بسنتين في العام 2001، ورسموا الطريق إلى بغداد. كانوا مستعدّين لالتهام من تبقى من خصوم.
نشرت صحيفة “ديلي تلغراف” تقريرا لكامبل ماكديرميد، قالت فيه إن بعض الدول العربية تحاول استخدام الانتخابات الرئاسية السورية كوسيلة لإعادة التطبيع مع دمشق وفتح المجال أمام جهود إعادة إعمار سوريا.