سوري

منع مسلحو ميليشيات “قسد” موظفي دائرة النفوس والمحكمة القضائية التابعة للدولة السورية من دخول المبنى المشترك في بلدة تل تمر في ريف الحسكة الشمالي الغربي.


وقالت مصادرأهلية  إن “قسد” استولت على المبنى المشترك لدائرة النفوس والمحكمة القضائية في الجزء الشمالي من تل تمر قرب نهر “زركان”، مشيرة إلى استخدام القوة لمنع الموظفين من البقاء في المبنى.

وأضافت بأن مسلحي “قسد ” مازالوا يمنعون الموظفين من الدخول إلى المبنى لليوم الثالث على التوالي.

بات الكيان الصهيوني نادماً على التسرع بإغلاق مشروع حسن الجوار الذي انغمس من خلاله في عمق الأراضي السورية في ريف القنيطرة، وقام بمساندة المسلحين علناً في فترة سيطرتهم على المنطقة قبل سنوات، ذلك لأن العدو الإسرائيلي وبحسب تحليلات مراكز أبحاثه بحاجة إلى “عملاء” في المنطقة خشية تواجد المقاومة ونشاطها على تخوم الجولان.

أعلنت مصادر مطلعة أن مروحية من طراز “UH-60” تابعة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة نفذت هبوطا صعبا في منطقة شمال شرقي سوريا.
 وكتب المتحدث باسم التحالف العقيد واين ماروتو على “تويتر”: “نفذت إحدى المروحيات التابعة للتحالف هبوطا صعبا.. المروحية كانت في رحلة روتينية”.

وأضاف: “لم يتعرض أي من طاقم المروحية للأذى”، نافيا أن يكون الحادث نتيجة لنشاط عدائي.

المصدر: RT

نفت سورية بشكل قاطع الأنباء التي تروج لها بعض وسائل الإعلام حول حصول لقاءات سورية إسرائيلية، مؤكدة أن القوى التي تقف وراء هذه الأكاذيب هي نفسها التي تسعى لاهثة للتطبيع مع هذا الكيان.

أفادت مصادر محلية في مدينة إدلب بسماع دوي انفجار هز مدينة إدلب، ليتبين أن سبب الانفجار يعود إلى ماس كهربائي داخل محل لبيع الأسلحة والذخيرة وسط المدينة وتحديداً في شارع الجلاء.

حيث أكدت مصادر محلية أن سيارات الإسعاف توجهت إلى المكان وقامت بنقل شخصين اثنين أصيبا جراء الانفجار الذي وقع داخل محل لبيع الأسلحة الفردية والمتوسطة بشارع الجلاء داخل المدينة.

وبشكل عام، باتت تنتشر في مدينة إدلب خلال السنوات الماضية ومنذ سيطرة “جبهة النصرة” على كامل المدينة، محال لبيع الأسلحة والذخيرة حيث يوجد العشرات منها وتقوم ببيع الأسلحة لجميع من يرغب دون قيود.

شيّدت القوات التركية برجاً للمراقبة في قاعدتها العسكرية التي أنشأتها قبل نحو أسبوعين قرب بلدة عين عيسى شمالي الرقة.

وتقع القاعدة التركية التي أنشأت قبل اسبوعين، وهي الثانية من نوعها، شمال قرية معلّك، وتبعد 500 متر فقط شمال طريق حلب الحسكة الدولي (M4)، وقد زوّدت برادارات وآليات عسكرية، إلى جانب أسلحة ثقيلة، وأحيطت القاعدة بسواتر ترابية، بحسب موقع “هاوار”، التابع لـ”الإدارة الذاتية”.

وذكرت صفحة “عين عيسى الحدث” عبر “فيس بوك”، أن الجيش التركي زوّد القاعدة بأجهزة رؤية ليلية أيضاً.

‏ ‏أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الاثنين، أن روسيا لا تريد ‏‏محاربة أميركا عسكرياً في سورية، مؤكداً في الوقت نفسه أن بلاده تطالب ‏‏الأمريكيين بشدة بعدم استهداف المواقع التابعة للدولة السورية.‏

قال نائب وزير الداخلية وعضو البرلمان عن حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي المحافظ، شتيفان ماير إن “قرار رفع الحظر عن ترحيل سوريين ضروري لتأمين المواطنين”، مؤكدا بأن “الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم ليس لهم الحق في البقاء في ألمانيا وعليهم الرحيل عن بلادنا”.

قال الرائد دميتري سونتسوف الضابط المسؤول في المراقبة الروسية-السورية المشتركة، إنه تم إرسال وحدة شرطة عسكرية روسية إضافية، إلى الحسكة بشمال شرق سوريا.

وذكر أن هدف هذا الإجراء، تعزيز نقاط المراقبة المشتركة مع قوات الجيش السوري.

وأضاف سونتسوف: "وصلت وحدتنا إلى إحدى نقاط المراقبة المشتركة في محافظة الحسكة. ومهمتها الرئيسية، هي المساهمة في تهدئة النزاع في المنطقة. ويقوم عناصرنا بمراقبة الالتزام بوقف إطلاق النار، وتقديم جميع أنواع المساعدة للسكان المحليين".

تحدث مقال للكاتب “سيث فرانتزمان” في صحيفة “جيروزاليم بوست” يتحدث عن الدعم الأميركي للإجرءات الإسرائيلية في سوريا، وحول ما إذا كان هذا الدعم سيستمر بالشكل نفسه. وفيما يلي ترجمة المقال كاملاً:

يرى المبعوث الأميركي السابق للسياسة السورية جايمس جيفري أن حملة “إسرائيل” ضد إيران هي جزء من استراتيجية أميركية متعددة الركائز في المنطقة والتي نجحت بين عامي 2018 و2020.

وفي مقال نُشر مؤخراً في مجلة “فورين أفيرز”، أشار جيفري إلى أن “الضربات الإسرائيلية التي تدعمها الولايات المتحدة على أهداف إيرانية في البلاد، حدت من الخيارات العسكرية للنظام السوري”.