بذار ملغمة بقنابل حيوية تهدد الزراعة السورية
![](/files/styles/large/public/2023-12/%D8%A8%D8%B0%D8%A7%D8%B1%20%D9%85%D9%84%D8%BA%D9%85%D8%A9%20%D8%A8%D9%80%20%E2%80%9C%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A8%D9%84%20%E2%80%9C%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9%E2%80%9D..%20%D9%85%D9%86%20%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%9F.jpg?itok=m_kI05yL)
في نوفمبر 2021، وتحديدًا في الـ25 منه، قام وزير الزراعة، المهندس محمد حسان قطنا، بزيارة إلى محافظة الحسكة بتكليف من الرئيس بشار الأسد.
في ذلك الوقت، كانت سورية تتعرض لعدوان مزدوج من قبل الولايات المتحدة وتركيا، يستهدف الأمن الغذائي للشعب السوري من خلال إلحاق أذى بزراعة القمح.
زراعة القمح ليست مجرد عمود للزراعة في سورية، بل هي ركيزة لقوتهم وسلة الخبز والرغيف، والتاريخ يشهد أن استمرارية شعوب ترتبط بامتلاكهم لخبزهم.
التركي يمنح والأميركي يوزّع، هكذا يتضح العدوان الأميركي – التركي على القمح السوري.