نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية مقالاً للصحفي “جوليان بورغر” يصف فيه عام 2019 بعام فشل وانهيار سياسة دونالد ترامب الخارجية والتي أصبحت منساقةً بنزوات الرئيس الأمريكي.
وجاء في المقال:
توجه وفد من شيوخ عشائر عربية من محافظة الحسكة، الخميس26/12/2019، إلى إيران، تلبية لدعوة رسمية وجهتها طهران لهم.
وتوجه الوفد العشائري من مطار القامشلي إلى مطار دمشق الدولي ومنه إلى طهران، وتكون الوفد منه (فيصل العازل)، وهو أحد وجهاء عشيرة المعامرة، و(خطيب الطلب) عن عشيرة البوعاصي وقائد مقر قوات الدفاع الوطني في قامشلي، و(نواف البشار) شيخ عشيرة الشرابيين، و(محمود منصور العاكوب) شيخ عشيرة حرب.
يشار إلى أن اللواء علي مملوك، رئيس مكتب الأمن الوطني في سوريا، كان قد زار مدينة القامشلي في وقت سابق، والتقى ونحو ٢٠ شخصية من شيوخ ووجهاء العشائر العربية بالحسكة.
وضع رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خطة من ست نقاط، تتضمن تعهدات بتحديد الحدود وتطبيع العلاقات مع الدول العربية.
وبعد فوزه بالانتخابات التمهيدية لحزبه “الليكود”، أمس الجمعة، وعد نتنياهو في خطاب النصر، صباح اليوم، بتحقيق مزيد من الإنجازات التاريخية في السنوات المقبلة، في حال فوزه في الانتخابات الوطنية، ووضع خطة من ست نقاط تشمل اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة في غور الأردن، وكذلك في مستوطنات الضفة الغربية.
وأوضح الموقع الإلكتروني “تايمز أوف إسرائيل”، صباح اليوم السبت، أن خطة نتنياهو تتركز في:
1- وضع حدود نهائية لبلاده.
المراوحة والضبابية هما سمتا المشهد العراقي راهناً. ما من مرشّح متّفق عليه لخلافة رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، فيما تثير خطوة رئيس الجمهورية برهم صالح الأخيرة تفسيرات متضاربة.
تتفاقم الأزمة في بلاد الرافدين بسبب خلافات «القوى الشيعية» وفق ما يوضح مصدر عراقي مطلع ، مؤكداً أن إيران لم تنجح - إلى الآن - في جمع القوى البارزة على موقف موحّد، وأن الوسطاء يشكون «تعاظم المصالح الخاصة» لدى زعماء «البيت الشيعي».
استأنف الجيش العربي السوري تقدّمه على محاور ريفَي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، بالتزامن مع محاولة فصائل غرفة عمليات «الفتح المبين» العاملة في جنوب إدلب استعادة نقاط جديدة كانت قد سقطت في قبضة القوات الحكومية في العمليات الأخيرة.
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا»، يوم أمس، إن «الجيش السوري واصل تقدّمه، وفرض سيطرته على قرى ومزارع حلبان وسمكة وتل خطرة وخربة نواف في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بعد معارك عنيفة مع الإرهابيين».
تحدثت المستشارة الإعلامية والسياسية بثينة شعبان، عن عدد من الملفات المتعلقة بالحرب على سورية، أبرزها معركة إدلب وقانون قيصر وارتفاع سعر صرف الدولار في البلاد.
أعلنت السلطات الإيرانية عن ضبط 126 قطعة سلاح أمريكية الصنع، استخدمت في أعمال الشغب في مدينة أصفهان وسط إيران.
ونقل التلفزيون الإيراني عن المدعي العام في مدينة أصفهان علي أصفهاني، قوله إن “الأسلحة تضم بنادق كلاشينكوف ومسدسات و900 طلقة تستخدم في أعمال الشغب دخلت إيران من الحدود الغربية وتم توقيفها في محافظة اصفهان”.
وأضاف أنه تم اعتقال 5 أشخاص، يتهمون بإدخال الأسلحة، وتم تحويلهم إلى السلطات القضائية.
وأشار أصفهاني إلى أنه “تظهر على غالبية المسدسات علامة USA وهي صناعة أمريكية تستخدم في عمليات أمنية قد تكون إرهابية”.
أكد مستشار مرشد الثورة الإسلامية في إيران علي أكبر ولايتي، أن بلاده مستعدة لمساعدة سورية بما يخدم انسحاب القوات الأمريكية من أراضيها، إذا تقدمت الحكومة السورية بمثل هذا الطلب.
وأشار ولايتي، في حديث لقناة “روسيا اليوم” مساء أمس، إلى أن الولايات المتحدة تسرق النفط السوري، وأن الرئيس دونالد ترامب يقوم بذلك ضد إرادة الشعب السوري، ولذا فهو “لص دولي”.
أكد وزير الخارجية وليد المعلم أنه لا رابط بين زيارته إلى روسيا والعمليات العسكرية على الأرض السورية، مضيفاً أن هذه العمليات جزء من الموقف السوري وهو تحرير كل شبر من أراضي البلاد.
وفي حديثه عن اتفاق سوتشي، أشار المعلم في حديث لقناة روسيا اليوم إلى أنه “فشل في مناطق شمال غرب سورية لأن أنقرة لم تنفذ التزاماتها”، مؤكداً أن الخيار هناك عسكري بحت.
واعتبر أن اتفاق سوتشي قد فشل لأن تركيا لم تنفذ التزاماتها، مشدداً على أن الحكومة السورية ماضية في الخيار العسكري وقال: إن “خيارنا عسكري بحت”، مضيفاً: لا يمكن أن نقدم تنازلات في الوقت الذي يحقق فيه الجيش انتصارات في الميدان.