إيران

تُعَدّ العقود الثّلاثة الماضية الّتي تلت الثّورة الإسلاميّة في إيران، جيلاً كاملاً نادراً ما يطوي إنسان ثلاثةً منها. ثلاثون سنة بعد انقلاب مصيري في تاريخ ايران، غيّر الكثير فيه، لا بدّ من أن تكون قد حملت في طيّاتها واقعاً ثقافيّاً وفكريّاً جديداً

يكشف أبو سجاد، الاسم الحركي لأحد أبرز قياديي «جيش المهدي» في مدينة الصدر شرق بغداد، أن الإمام محمد صادق الصدر، الذي اغتاله النظام السابق عام 1999 مع ولديه، أنشأ هذا «الجيش العقائدي» في النجف

يواجه قادة ثلاث دول كبرى، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، تراجعاً تدريجياً في سلطاتهم مع اقتراب انتهاء فترة رئاساتهم، في وقت تتشابك فيه العديد من العوامل لتحديد شكل العلاقة بين ضفتي الأطلسي في المرحلة المقبلة،

أبدت ايران أمس عزمها على توسيع برنامجها لتخصيب اليورانيوم لتلبية احتياجاتها من الوقود النووي خلال عام، مؤكدة في الوقت ذاته على ان اسرائيل التي تعاني من مشاكل عاجزة عن مهاجمة ايران. في موازاة ذلك، تتجه الوكالة الدولية للطاقة

طالب أعضاء ديموقراطيون في الكونغرس الأميركي إدارة الرئيس جورج بوش بالتواصل مع سوريا وإيران بهدف إنهاء الصراع في العراق، في مقابل إصرار الجمهوريين على فرض شروط مسبقة على الدولتين،

ركز الإعلام خلال الأسابيع الأخيرة على دعوات دولية وأميركية لفتح حوار مباشر مع سوريا وإيران, لإيجاد مخرج للأزمة في الشرق الأوسط. وبدا كأن الحل بات وشيكاً حيث ذهبت التوقعات باتجاه حدوث تغيير جذري

مدّد وزير الخارجية وليد المعلم زيارته إلى العراق يوماً واحداً، من أجل إصدار بيان مشترك اليوم يعلن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وبغداد، اللتين شكلتا لجاناً مشتركة للعمل على المشكلات الأمنية والقضايا المالية العالقة بينهما.

سرعان ما تحولت إيران إلى أحد أهم المستثمرين الأجانب في سورية، فقد أتت بمشاريع اقتصادية ونفطية تتعدى قيمتها 800 مليون دولار. وخلال السنوات الأخيرة، صُبَّت الاستثمارات الإيرانية في سورية على الطاقة والبناء

كشف صحافي التحقيقات الأمريكي البارز سيمور هورش عن تقرير سري أنجزته وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "CIA" يقول إن الوكالة " لم تجد دليلا قويا يؤكد سعي إيران لتطوير سلاح نووي"،