أعلن رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير أمس، عن مبادرات جديدة لإحلال السلام في الشرق الأوسط تقوم على وساطة بريطانية بين حكومات المنطقة والإدارة الاميركية. وأشار الى ان هذه المبادرات ستطرح خلال الأسابيع المقبلة،
كشف المراسل السياسي لصحيفة معاريف بن كسبيت أمس تفاصيل مداولات جرت الأسبوع الماضي في ديوان رئاسة الحكومة الإسرائيلية حول الوضع على الجبهة الشمالية، على خلفية الإعداد لزيارة رئيس الوزراء إيهود
الجمل: أصدر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى الورقة السياسية رقم 1163، بتاريخ 15 تشرين الثاني 2006، والتي حملت عنوان: (مرتفعات الجولان والعلاقات السورية- الإسرائيلية: ماذا يريد الرئيس الأسد).
برغم الهزيمة التي جلبوها للحزب الجمهوري، على النحو الذي جعل البيت الأبيض الأمريكي والرئيس بوش يقفان في مواجهة الكارثة، فإن صقور المحافظين الجدد، بدؤوا العمل من أجل إعادة تنظيم صفوفهم
إذا كان لنا أن نتعرّف على النزعة الاستئثارية المتحكّمة بعقلية المجموعة المتنفّذة في الأكثرية النيابية والحكومية، فعلينا، ربما، أن نقوم بالتمرين الآتي: نحن، الآن، في 17 تموز 2006. عناوين الصحف اللبنانية والدولية تشير إلى تراجع كبير في حدّة القصف الإسرائيلي على لبنان. السبب هو سلسلة التطورات الدراماتيكية على الجبهة وفي
«الإنسان عدوّ ما يجهل»، قول يقدّم احتمال أن نتصالح مع الأشياء والأمور التي كنّا نجهلها وعرفناها. ولعلّ المخدّرات هي من الأشياء التي نبقى أعداءها إذا كنّا نعرفها أو نجهلها. وهو أمر ينبغي ألاّ يكبت فضولنا أو يطلق خيالنا من عقاله،
ديفيد بروكس، أحد أشد المتحمسين للحرب الأميركية على العراق لغرض بناء الديمقراطية أو لغيرها من الأهداف المتبدلة، استبدل حماسته بنزعة لقراءة تاريخ العراق. ففي مقاله الذي يستنتج عدم جدوى العراق كدولة إذا ثبت عدم جدوى