سلسلة فنادق ” فورسيزونز” توقف إدارتها لفندق ” فورسيزونز ” في دمشق
أعلنت سلسلة فنادق “فورسيزونز” يوم الأربعاء أنها أوقفت إدارتها لفندق “فورسيزونز” دمشق بعد إدارة الفندق لمدة 14 سنة منذ افتتاحه في عام 2005.
أعلنت سلسلة فنادق “فورسيزونز” يوم الأربعاء أنها أوقفت إدارتها لفندق “فورسيزونز” دمشق بعد إدارة الفندق لمدة 14 سنة منذ افتتاحه في عام 2005.
فيما مثّل استهداف ناقلتَي النّفط في بحر عُمان يوم الخميس الماضي، الحدث الأكبر عالميّا، حيث بدا واضحا انه حمل رسالة من جهة هي المتضرّر الأكبر من خفض نبرة التّصعيد الأميركية تجاه طهران، تصدّرت الضربات اللافتة التي توجّهها حركة انصار الله اليمنيّة الى المحور المعادي واجهة المشهد الإقليمي، متوّجة بالقصف المتكرّر لمطارات سعوديّة- أبها وجيزان، بطائرات مسيّرة،ولم تقتصر “الرسائل”الناريّة على إسقاط
دلالات خطيرة تشير إليها واقعة إسقاط الحرس الثوري الإيراني للطائرة المسيرة الأمريكية، في ظل الأزمة المندلعة مؤخرًا بسبب الاتفاق النووي.
قال الحرس الثوري الإيراني إنه أسقط طائرة أمريكية دون طيار بعد أن دخلت المجال الجوي الإيراني، قرب كوهموباراك في إقليم هورموزكان الجنوبي.
فيما قال الكابتن بيل أوربان، المتحدث باسم القيادة المركزية للجيش الأمريكي، إن “الهجوم غير مبرر على مورد سلاح استطلاع أمريكي في الأجواء الدولية”.
ويعد ما حدث تحولًا كبيرًا في استراتيجية المواجهة بين طهران وواشنطن، التي انتقلت من مرحلة التهديد الكلامي، إلى التهديد العسكري.
رغم حرص الرياض على البقاء في الكواليس وعدم تصدّر المشهد وإظهار كامل دورها في «صفقة القرن» لحسابات عدّة، يتكشّف أكثر الدور السعودي في هذا المشروع، وتحديداً في «ورشة المنامة»، فاتحة البرنامج الأميركي من بوابة الاقتصاد، التي ينظّمها البيت الأبيض في العاصمة البحرينية يومي 25 و26 الجاري تحت شعار «السلام من أجل الازدهار».المؤتمر الذي تعدّ له الولايات المتحدة في البحرين ستكون له نتائج على صعيدين عمليين: الأول، التمهيد لعلاقات رسمية بين إسرائيل ودول مجلس التعاون الخليجي، عبر افتتاح سفارة إسرائيلية في المنامة.
قال مسؤول أمني إيراني كبير، اليوم الاثنين إن طهران كشفت مؤخرا “شبكة تجسس أمريكية كبيرة للفضاء” وفككتها.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية، عن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، قوله إن طهران اعتقلت العديد من عملاء المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) بعد تبادل معلومات استخباراتية مع حلفائها.
وتشهد منطقة الخليج تحركات أثارت القلق الإقليمي والدولي، إذ أجرت مقاتلات أمريكية، طلعات ردع فوق الخليج، موجهة ضد إيران.
يستمر اليمنيون في تثبيت دعائم معادلتهم الجديدة في مواجهة العدوان المستمرّ على بلادهم منذ 4 سنوات. معادلةٌ تقوم على استهداف أوسع دائرة ممكنة من المرافق الحيوية في السعودية والإمارات، بهدف حمل «التحالف» على الاستجابة لمطالب وقف الغارات الجوية وتخفيف الحصار الخانق المفروض على اليمن، وهو ما يبدو أن قنوات الاتصال الخلفية بدأت التباحث به، وفق ما أنبأت به التصريحات الأخيرة الصادرة عن «أنصار الله».
يرى خبراء أن الاعتداء على ناقلتي نفط في بحر عمان يزيد من مخاطر اندلاع نزاع مسلح بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة، التي تعبر منها ثلث إمدادات النفط العالمية من جهة أخرى. فإلى أين تتجه الأحداث؟
بعد تهدئة مع تحالف قوى «إعلان الحرية والتغيير»، وتعليق العصيان المدني تمهيداً لجولة جديدة من المفاوضات في إطار وساطة إثيوبية مدعومة أميركياً، أعلن المجلس العسكري، أمس، رسمياً، إفشال مخطط «انقلاب عسكري»، بعد يوم من أنباء متضاربة حوله، وتوقيف عشرات الضباط من دون ذكر الأسباب. لكن بالنظر إلى الموقوفين وانتماءاتهم، تبدو «المحاولة الانقلابية» ذريعة لتصفية نفوذ الإسلاميين في المؤسسة العسكرية، وخصوصاً أن «الانقلاب» لم تسبقه مؤشرات كما في الانقلابات التاريخية في البلد، وجاء تتويجاً لقرارات وتعيينات وإحالات إلى التقاعد لضباط في الجيش وجهاز الأمن والمخابرات.
أعلنت وسائل إعلام إيرانية أن ناقلة النفط "فرونت ألتايير" غرقت في خليج عمان، فيما تم إنقاذ 44 بحارا من طاقمي السفينيتن المنكوبتين ونقلهم إلى ميناء جاسك جنوب إيران.
وأفادت وكالة "إرنا" الإيرانية بأن إحدى ناقلتي النفط كانت ترفع علم جزر مارشال، ومحملة بالإيثانول وتتجه من قطر نحو تايوان، وطاقمها يتكون من 23 بحارا، والناقلة الثانية "كوكاكا ريدجس"، كانت ترفع علم باناما ومحملة الميثانول، وطاقمها متكون من 21 بحارا وكانت متجهة من السعودية نحو سنغافورة.