لا يعني الانسحاب المباشر للولايات المتحدة من منطقة الشرق الأوسط بعد تورطها ومأزقها التاريخي في العراق، أنها ستكف أيديها عن التدخل في المنطقة، ومحاولة التأثير على توجهات النظم السياسية الموجودة.
لم تمرّ السياسة الاسرائيلية الاقليمية سابقاً بمثل هذه التبعية للسياسة الأميركية في المنطقة. والسبب الاساس لهذا الوضع الترابط الكبير بين ما يحدث على الجبهة العراقية والجبهات الفلسطينية واللبنانية والسورية. والراهن اليوم ان الاخفاق العسكري
أعلنت الرياض، أمس، أنها طردت المستشار الأمني نواف عبيد، الذي كتب مقالا في صحيفة واشنطن بوست الاميركية، يشير فيه إلى أن السعودية قد تدعم سنة العراق عسكريا واقتصاديا، إذا انسحبت القوات الاميركية منه.
شددت مجموعة دراسة أوضاع العراق في تقرير، أمس، على أن الجهود من اجل التوصل إلى حل في العراق يجب أن تتضمن تحريك عملية السلام على مسارين، الاول بين إسرائيل والفلسطينيين الذين يعترفون بحق الدولة العبرية في الوجود،
انعكس فشل المبادرات السياسية الداخلية والخارجية مزيداً من الاحتقان السياسي في لبنان، ما استوجب استنفاراً أمنياً جديد من نوعه، واستعدادات خاصة من جانب طرفي النزاع لمزيد من المنازلات في الشارع،
بدأت تتضح أكثر فأكثر، العمليات الخفية التي ظلت تقوم بها أجهزة المخابرات الأمريكية (وكالة الأمن القومي، وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، مكتب العمليات الخاصة بالبنتاغون... وغيرها) في العديد من أنحاء العالم..."المزيد"
في رسالة كان وجهها حاييم وايزمن الى لويد جورج رئيس وزراء بريطانيا بتاريخ 29/12/1919، باسم المنظمة الصهيونية العالمية قال: «ان المنظمة الصهيونية لن تقبل تحت أي ظروف خطة سايكس - بيكو،
دعت اللجنة الوزارية العربية الخاصة حول العراق الحكومة العراقية أمس الى حل الميليشيات فوراً وبناء القوات المسلحة العراقية والقوات الأمنية على أسس مهنية ووطنية. وأكدت اللجنة احترام وحدة وسيادة واستقلال العراق وهويته
يوم أطلقت “روتانا” قناتها الخليجية، كانت تعرف تمام المعرفة أنها ستنجح في مغازلة أهل السعودية والإمارات والبحرين... لكنها في المقابل، كانت تقدم خدمة إلى جمهور قنواتها الموسيقية الأخرى، والموجهة عموماً إلى دول المغرب العربي
يبدو وكأن وزراء الأكثرية ونوابها يطلقون العنان لأفكارهم «الإبداعية» عندما يتسمّرون أمام صحافي أجنبي للإدلاء بتصريح إعلامي، فيخرجون من «تقيّتهم» السياسية التي تراعي التوازنات الطائفية المحلية، معتقدين بأن تصريحاتهم