الشرطة التركية: خاشقجي قتل في السفارة السعودية و هكذا تخلصوا من جثته !
نقلت وكالة رويترز عن مصادر تركية أن التقييم الأولي للشرطة يشير إلى أن الإعلامي السعودي جمال خاشقجي قتل في القنصلية السعودية بإسطنبول وتم نقل الجثمان إلى خارجها.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر تركية أن التقييم الأولي للشرطة يشير إلى أن الإعلامي السعودي جمال خاشقجي قتل في القنصلية السعودية بإسطنبول وتم نقل الجثمان إلى خارجها.
أضحت المنطقة أمام واقع جديد وقواعد اشتباك مختلفة تمامًا، بعد تسلُّم الجيش السوري منظومة الدفاع الجوي S300 من الجانب الروسي، بما في ذلك الرادارات وأنظمة التعقب الرئيسة وأدوات أنظمة الحرب الالكترونية وتعزيزها؛ ما يعني السيطرة على الأجواء السورية
روسيابشكل شبه كامل، الأمر الذي يشكّل تحدّيًا خطيرًا وشكلًا جديدًا للصراع السوري الإسرائيلي من جهة، ومن جهة أخرى الشكل الجديد للعلاقة الروسيّة الإسرائيلية بعد القوس النزولي لها إبان إسقاط الطائرة الروسية ومقتل من كان فيها بسبب التعدي الإسرائيلي على سوريا دون تنسيق مسبق!.
أكد مصدر خليجي أن السلطات السعودية أبلغت أنقرة، أمس، أن الكاتب السعودي جمال خاشقجي «بات في الرياض». وسرد المصدر عدداً من تحركات خاشقجي في المدة الماضية، وأهمها لقاءاته بخالد بن سلمان في واشنطن، وهو ما يثير المزيد من علامات الاستفهام حول القضية
أكدت صحيفة الغارديان البريطانية أن الوعود الزائفة التي أطلقها ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان عن أحداث اصلاحات داخل بلاده انكشفت أمام الجميع وأصبح عدم التسامح وقمع الحريات عرفا سائدا في السعودية وعقوبة لكل من يعارض سياسات نظام بني سعود.
وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها اليوم إلى أن ابن سلمان زعم حرصه على تحديث المجتمع السعودي وإنهاء القمع وانتهاك الحريات لكن سياساته القمعية جعلت من عدم التسامح أمرا عادياً وسائدا في المملكة فزادت عمليات ملاحقة واعتقال النساء اللواتي طالبن بابسط حقوقهن وزج الصحفيين الذين كشفوا زيف ادعاءات ابن سلمان في السجن بمن فيهم الكاتب السعودي جمال خاشقجي.
تعتزم وزيرة ثقافة و رياضة العدو “الاسرائيلي”، ميري ريغيف، زيارة الإمارات من خلال الانضمام للبعثة الرياضية التي تشمل 11 رياضياً “اسرائيلياً” للمشاركة في مسابقات “غراند سلام” أواخر الشهر الحالي.
ونقلت صحيفة “يديعوت احرنوت الاسرائيلية”، عن ريغيف قولها، إنها “ستشارك الوفد الرياضي “الإسرائيلي” زيارته لأبو ظبي من أجل تشجيعه”.
وحّدت الحرب الاقتصادية اليمنيين في جبهة الدفاع عن حق البقاء. فالمحافظات التي رُفعت فيها، قبل عامين، عبارات الشكر لـ«التحالف»، وجدت نفسها في مواجهة مصيرية مع سياسات التجويع التي يقودها الأخير، مُحاوِلاً تحقيق ما لم تحقّقه القوة على مدى ثلاث سنوات ونصف سنة.
لا تؤثر بيانات البرلمان الأوروبي وتقارير المنظمات الحقوقية وجملة الإدانات العالمية والدعوات الأممية، على سلوك الثنائي السعودي- الإماراتي في اليمن، ولا تقف حاجزاً أمام استمرار عمليات قصف وتجويع الشعب اليمني منذ آذار عام 2015. شعب البلد العربي الأشد فقراً، والشعوب المتضامنة معه، لم يعد يتفاءل بهذا البيان (الدوري)، الذي يدين العدوان على اليمن، أو ذاك الداعي إلى وقف الاقتتال والجلوس على «طاولة الحوار». وبعد أكثر من 3 سنوات ونصف السنة، تحولت التصريحات الغربية إلى مجرد تمتمات غير واضحة، يكاد صداها لا يخترق هدير الطيران الحربي وقرقعة ملايين البطون الفارغة.
أصدرت سلطات القضاء السعودي أمس حكماً بإعدام مواطن سوري وسيدة “سعودية الجنسية وسورية الأصل” لإدانتهما بقتل زوجها، رئيس المجلس البلدي في البريدة بمنطقة القصيم، إبراهيم الغصن، في رمضان الماضي.
وبحسب ماتوصلت إليه السلطات السعودية من تحقيقات، فإن زوجة المغدور أقدمت على استدراجه إلى المنزل بغية التخلص منه، وتواصلت مع شريكها وأدخلته إلى المنزل وتحديداً إلى غرفة النوم حيث كان يتواجد زوجها، وأحضرت لشريكها أداة الجريمة “فرادة عجين”، فأقدم الأخير على ضربه عدة مرات على رأسه مما أدى لوفاته على الفور.
كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن الأميرة السعودية التي تم سرقة مجوهراتها أخيرا، هي أميرة الطويل طليقة الأمير السعودي الوليد بن طلال.
وفقا للصحيفة، أقيم حفل زفاف أميرة الطويل من رجل الأعمال الإماراتي المهيري، في التاسع من سبتمبر/أيلول الماضي، بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس.
وبعد حفل العرس، تم الإعلان عن سرقة مجوهرات أميرة سعودية دون الكشف عن اسمها، بقيمة مليون دولار من غرفتها في فندق “ريتز” بالعاصمة الفرنسية.
وأكدت السلطات أنه لم يكن هناك أي علامة على حدوث اقتحام للغرفة التي كانت فيها المجوهرات.
في حدث استثنائي هو الأول من نوعه منذ بدء الحرب على سوريا، وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم نظيره البحريني خالد بن حمد آل خليفة.