أعلنت وزارة الداخلية التونسية اليوم مقتل 800 إرهابي تونسي في سورية منذ بداية الأزمة فيها.
جاء ذلك في تصريح لمسؤول الإعلام في الوزارة وليد اللوقيني خلال ندوة علمية في ضاحية قمرت شمال العاصمة التونسية.
وأوضح المسؤول أنه “تم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة بخصوص التهديدات الإرهابية المحتملة برأس السنة الإدارية الجديدة في تونس”.
رحبت وزارة الخارجية الروسية بالمبادرة الصينية الخاصة بإجراء مشاورات بين الحكومة السورية والمعارضة، معربة عن أملها في أن المشاورات في الصين ستساعد في البدء بعملية المفاوضات.
تفاصيل مثيرة للاهتمام بشأن التناقضات بين القيادتين العسكرية والسياسية في الولايات المتحدة حول سوريا، كشفها الصحافي الأميركي البارز سيمور هيرش، في آخر تقاريره الاستقصائية، التي تحدث فيها عن هواجس المؤسسة العسكرية الأميركية إزاء سياسات الرئيس باراك أوباما السورية، وكيف حاولت هيئة الأركان المشتركة التحايل على السياسات المعلنة عبر تمرير معلومات استخبارية للجيش السوري عبر خط غير مباشر، وكيف سعت الى
أصدر مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، بالإجماع قراراً يتبنى الاتفاق الذي توصلت إليه الأطراف الليبية لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وكان ممثلون عن الفصائل المتحاربة في ليبيا، وقعوا الأسبوع الماضي، على اتفاق برعاية الأمم المتحدة، لتشكيل حكومة وحدة وطنية، رغم معارضة رئيسي البرلمانين في ليبيا لخطوة التوقيع.
قال مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني في السودان، الفريق أول محمد عطا عباس، أنه تم "اعتقال جميع الأفراد والخلايا التي تقوم بتجنيد الشباب، للانضمام لتنظيم "داعش" الإرهابي، مؤكدا أنه "تم احتجاز بعض العائدين من هذا التنظيم لفترة، بعلم أسرهم وذويهم، حتى يتأكدوا من عدم عودتهم مجددا".
أعلنت وزارة الداخلية التونسية، الإثنين، أنه تم تفكيك "خلية متطرفة" متخصصة في تجنيد نساء لحساب تنظيمات إرهابية بحيث يتم "تزويجهن" لـ"ارهابيين".
واعتقل أربعة أشخاص في إطار هذه العملية التي نفذتها قوات الأمن في منطقة بيرزيت (شمال)، بحسب بيان الوزارة.
وأوضح البيان أن الخلية "كانت تجند شباباً، وخصوصاً فتيات، بهدف إرسالهن الى مناطق النزاع وتزويجهن من عناصر إرهابية هناك".
كشف وزير الدفاع الروسي في جلسة مغلقة حضرها أعضاء مجلس الدوما عن خطة عسكرية لبلوغ الفرات، في إشارة ضمنية إلى الرقة عاصمة "داعش" غير المعلنة.
يتزامن إعلان الرئيس الأميركي، باراك أوباما، بتصعيد قتال المنظمات الإرهابية مع إعلان ولي ولي عهد المملكة السعودية تشكيل «تحالف إسلامي عسكري»، بقيادة بلاده.
في أوائل شهر أيلول الماضي، نشرت الوكالة السورية (سانا) خبراً عن مناقشة الحكومة السورية لقضية «هجرة» السوريين، وذلك في الوقت الذي كان فيه هذا الموضوع يتصدر تغطيات وسائل الإعلام العالمية، بالتواتر مع ارتفاع نسبة اللاجئين، العابرين بحراً أو براً نحو أوروبا، قبل حلول الشتاء.