ليبيا

أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ونظيره البرازيلي ماورو فييرا أن لا حل عسكريا للأزمة في سورية.

وشدد ظريف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع فييرا اليوم في طهران على ان إيران مستعدة لأي تعاون دولي لحل الأزمات في سورية واليمن وليبيا والمشاركة في أي فعالية دولية جادة لحل الأزمات.

شيء ما يتبدّل في المشهد السوري في ربع الساعة الأخير ما قبل الجلوس الى طاولة التفاوض الايراني ــــ الأميركي حول ملفات المنطقة بعد اقرار الاتفاق النووي: لهجة أوروبية مرنة، عبّرت عنها مدريد وفيينا وباريس ولندن، حيال القبول بدور للرئيس السوري بشار الأسد في أي حل سياسي بعد أعوام من التعنت؛ تحول في الموقف الروسي حيال الجهر بتسليح الجيش السوري لمحاربة الإرهاب وصولاً الى الوجود العسكري المباشر؛ إقرار و

«الإجراءات الشكلية لن تساعد في حل قضية اللاجئين، لأن جذور هذه القضية سياسية»، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس، خلال لقاء عقده في موسكو مع نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، كريستالينا غيورغييفا، حيث أشار إلى أن الإحصائيات المتوافرة تؤكد أن أغلبية الأشخاص المحتاجين إلى المساعدات الإنسانية الدولية هم ضحايا لمختلف النزاعات المسلحة التي تشتعل في العالم، وفق ما نقلت عنه وكالة «سبوتنيك».

أظهرت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون بريطانيون وبرازيليون في جامعة ليدز، أنَّ لسعة دبور «بوليبيا» البرازيلي، ربّما تساعد على الشفاء من مرض السرطان.
ووفقاً لموقع «أون ميدا» الالكتروني المعني بالشؤون الصحيّة، فإنَّ القائمين على هذه الدراسة، اكتشفوا أنَّ سمّ دبور «بوليبيا» يحتوي على مصل MP1، الذي له القدرة على قتل الخلايا السرطانية، من دون التعرض للخلايا السليمة.

يحدث الأن على المحطة الرسمية البلغارية على أهم برنامج تلفزيوني في بلغارية والضيوف هم ممثلين عن الأحزاب الحاكمة والمعارضة في بلغارية والعنوان عن آزمة اللاجئين، والنقاش صار حاد جدآ والخلاف بأوجه، والكلام الآن لنائب رئيسة البرلمان وزعيم حزب الVMRO كراسيمير كاراكاتشانوف ويقول بالحرف :
يكفي كذب وخداع ومعايير مزدوجة من الدول التي تقود العالم بالوقت الحالي، ما هذا الهراء : يقولون للأطراف المتصارعة إجلسوا وتحاوروا! يا إلهي ما هذا الكلام الفارغ مين مع مين يتحاور ؟ بشار الأسد مع داعش ولا حفتر مع قتلة السفير الأمريكي في ليبيا ؟

حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، في تقرير صدر اليوم الخميس، من أن أكثر من 13 مليون طفل في الشرق الأوسط، أي حوالى 40 في المئة من أطفال المنطقة، لا يرتادون المدارس بسبب الصراعات المتأججة في اوطانهم.