متظاهرون ليبيون يحرقون أعلام قطر وتركيا احتجاجا على دعمهما الإرهابيين
أحرق متظاهرون ليبيون في بنغازي الأعلام القطرية والتركية احتجاجا على استمرار دعم نظامي آل ثاني ورجب طيب أردوغان للتنظيمات الإرهابية في بلادهم.
أحرق متظاهرون ليبيون في بنغازي الأعلام القطرية والتركية احتجاجا على استمرار دعم نظامي آل ثاني ورجب طيب أردوغان للتنظيمات الإرهابية في بلادهم.
هل بدأ الفيلم الجديد؟ الفيلم الذي كان العالم يقطع تذاكره منذ أربع سنوات. الفيلم الذي شجع أبطاله وجعلهم كنجوم السينما في هوليوود و«سوبر ستارز» السجادة الحمراء في كان الفرنسية. أولئك الذين لم يبخل العالم عليهم بمقاطع اليوتيوب وهم يتجولون في ساحات المعارك المشتعلة، متنقلين من مؤسسة حكومية إلى أخرى، مدججين بأسلحتهم وبعنف ثوري متعاظم بررته راويةٌ عالمية رائجة مدفوعة الثمن اسمها «الثورة السورية» ضد الاستبداد والديكتاتورية ولتحقيق أهداف الشعب السوري في إسقاط النظام السوري.
عادت الأوضاع في شمالي سيناء لتشهد تدهوراً أمنياً خطيراً، أمس، مع مقتل 26 شخصاً، على الأقل، معظمهم من العسكريين، وإصابة نحو 40، في سلسلة هجمات وقعت في المنطقة، بحسب حصيلة ذكرها، منتصف ليل أمس، مسؤولون أمنيون ومصادر طبية.
وفيما لم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات على الفور، كما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها بعد عن هذه الهجمات، نقل التلفزيون المصري الرسمي عن مصدر أمني قوله إن عشرة قذائف هاون وسيارة مفخخة استهدفت مديرية أمن شمالي سيناء وكتيبة عسكرية. وأَضاف أن فندقاً للقوات المسلحة استهدف بقذيفتي هاون.
يقدم الفرنسيون أنفسهم، عادة، على أنهم أعظم مصممي الأزياء وسادة الطهي في العالم، وعلى أن لغتهم «المصقولة» و»الحضارية» هي الأنسب، من بين لغات العالم، لكلام الحب والعشق الرومانسي. وهكذا فعلاً يراهم الأوروبيون الغربيون والأميركيون البيض.
عقد الأطراف الليبية أمس، الجولة الثانية من الحوار الليبي لإنهاء الأزمة السياسية والأمنية في مقر الأمم المتحدة في جنيف، وذلك بعد أسبوع من انعقاد محادثات غاب عنها ممثلو المؤتمر الوطني العام.
وتعد هذه الجولة متابعة للقاءات الذي عقدت في جنيف يومي 14-15 كانون الثاني الحالي، حيث من المقرر أن يناقش المشاركون البنود التي جرى الاتفاق عليها في الجولة السابقة، على أن تبدأ غداً الأربعاء اجتماعات تضم ممثلين للمجالس البلدية والمحلية من مدن وبلدات ليبيا، وذلك لمناقشة تدابير بناء الثقة وسبل تنفيذها.
أكد الرئيس بشار الأسد أنه في كل حالة أراد الجيش السوري الدخول الى منطقة معينة نجح في ذلك لكن لا يمكن للجيش العربي السوري أن يوجد في كل كيلو متر من الأراضي السورية .. هذا مستحيل.
وقال الرئيس الأسد في مقابلة مع مجلة فورن افيرز الاميركية: حققنا بعض التقدم خلال السنتين الماضيتين مشيرا إلى أن ما كسبناه أن الشعب السوري رفض الارهابيين واظهر دعما متزايدا لحكومته وجيشه.
أكد الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين أن البلد الأول الذي عانى من الإرهاب القادم من ليبيا هو سورية حيث أبحرت سفن الإرهاب والسلاح إليها من إرهابيي ليبيا هدية إلى إرهابيي سورية سواء كان ذلك عبر لبنان أو تركيا أردوغان التي كانت ومازالت حتى الآن تستقبل بكل ترحاب الإرهابيين القادمين من ليبيا.