فتحت المحكمة الجنائية الدولية الباب، أمس، أمام إمكانية ملاحقة المسؤولين الإسرائيليين ومحاكمتهم، حيث أعلنت، في أول خطوة رسمية، فتح تحقيق أولي في جرائم حرب محتملة وقعت على الأراضي الفلسطينية.
وأعلنت المحكمة فتح تحقيق أولي، وهو مرحلة تسبق تحقيقاً، حول جرائم حرب ارتكبتها إسرائيل، منذ صيف العام 2014، في الأراضي الفلسطينية.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد في مقابلة مع صحيفة ليتيرارني نوفيني التشيكية نشرتها اليوم أن سورية تقف ضد قتل الأبرياء في أي مكان في العالم مشيرا إلى أن السياسيين الغربيين قصيرو النظر وضيقو الأفق وما حدث في فرنسا مؤخرا أثبت أن ما قلناه للغرب بأنه لا يجوز أن يدعموا الإرهاب ويوفروا مظلة سياسية له لأن ذلك سينعكس على بلدانهم وشعوبهم كان صحيحا.
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، أمس، توقيف 12 جزائرياً، خلال الأسبوعين الماضيين، ضمن «خلية إرهابية» كانوا يحضرون لاعتداءات في الجزائر بالتواطؤ مع مجموعات إرهابية خارج الحدود الجنوبية.
وذكرت وزارة الدفاع الجزائرية، عبر موقعها الالكتروني، ان «مفارز من الجيش تمكنت، في إطار مكافحة الإرهاب في كل من غرداية والاغواط وعين امناس، خلال النصف الأول من كانون الثاني الحالي من وضع حد لنشاط خلية إرهابية تضم 12 مجرماً».
حين يتصدّر بنيامين نتنياهو وأحمد داود أوغلو، مليونيّة باريس ضد الإرهاب؛ يكون السؤال مشروعاً، بل ملحاً، عن غياب بندر بن سلطان وأبو محمد الجولاني وزهران علّوش، عن المسيرة «الجمهورية» للتضامن مع محرري ورسّامي صحيفة «شارلي أيبدو»؛ مئات الألوف من الفرنسيين البسطاء المذعورين المفجوعين، نزلوا إلى الميادين، دفاعا عن نمط حياتهم، وإصرارا على القيم الجمهورية، في تحدٍ جماهيري للإرهابيين ــــ الأدوات؛ إنما
قتل نحو 40 شخصا خلال الـ 24 ساعة الماضية في ليبيا، في مواجهات وغارات استهدفت جماعات مسلحة في مناطق متفرقة من البلاد.
وصرح العقيد أحمد المسماري، الناطق باسم رئاسة أركان الجيش الوطني الليبي السبت 10 يناير/كانون الثاني بأن سلاح الجو استهدف معسكر الدفاع الجوي قرب القرضابية في مدينة مصراتة غرب ليبيا.
وبدأت المعارك بعدما حاولت قوات "فجر ليبيا" التوجه نحو منطقة الهلال النفطي وتصدى لها حرس المنشآت النفطية، وأسفرت الاشتباكات عن اشتعال النيران في عدد من خزانات النفط الخام في ميناء السدرة، وسقوط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين.
