تونس: اعتقال شخص متورط بتجنيد إرهابيين وإرسالهم إلى سورية
ألقت القوات التونسية القبض على إرهابي في مدينة مقرين الواقعة جنوب العاصمة تونس الليلة الماضية.
ألقت القوات التونسية القبض على إرهابي في مدينة مقرين الواقعة جنوب العاصمة تونس الليلة الماضية.
عقب لقاءات تحضيرية في تونس بداية هذا الشهر، استدعت الولايات المتحدة وفداً ليبياً من حكومة «الوفاق» المعترَف بها دولياً، والمسيطِرة على معظم شمال غرب البلاد، لتدارس التطورات الحاصلة في ليبيا.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن أغلب الشعب السوري يدعم حكومته ولهذا السبب ما زلنا موجودين هنا منذ 9 سنوات رغم كل هذا العدوان من قبل الغرب والبترودولارات في المنطقة العربية موضحاً أن الشعب السوري يعرف القصة برمتها ويعرف أين تكمن مصلحته.
أكد المساعد البرلماني في الحرس الثوري الإيراني محمد صالح جوكار أن أميركا تنقل عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي إلى أفغانستان وتقوم بحمايتهم بغية «إيجاد داعش جديد في المنطقة بعد انتهاء صلاحية النسخة الحالية».
على نحو مفاجئ، أعلن قائد «قوات الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو، الشهير بـ«حميدتي»، سحب عشرة آلاف من قواته المشاركة في الحرب التي يشنها «التحالف» بقيادة السعودية على اليمن. وعلى رغم أن سحب تلك القوات يأتي مع انتهاء مدة خدمتها، إلا أن «حميدتي» أكد أنه لا ينوي استبدال قوات أخرى بها، ما يعني تخفيف عدد المشاركين في حرب اليمن، والذين يُقدَّرون بنحو ثلاثين ألف مقاتل وفق إحصاءات غير رسمية.
جرت العادة على النظر إلى التاريخ من زاوية القادة العسكريين والسياسيين توافقاً مع مقولة “إن التاريخ يكتبه المنتصرون” ووفقا لهذه العادة كان الأشخاص الأكثر ظهورا على مسرح التاريخ هم القادة العسكريون حيث تم تسطير التاريخ كرواية بسيطة لانتصاراتهم أو هزائمهم، إن هذه القراءة أو الكتابة للتاريخ انعكست في لاوعي المجتمعات خاصة الشرقية منها حيث اعتادت على تقديس قادتها العسكريين والتمسح بهم على حساب قادتها
جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على ضرورة الحفاظ على سيادة سورية ووحدة أراضيها واستمرار الجهود لتسوية الأزمة فيها.
ونقلت قناة روسيا اليوم عن لافروف قوله في كلمته خلال افتتاح الاجتماع الثامن عشر لقادة الأجهزة الأمنية ووكالات إنفاذ القانون للدول الشريكة لجهاز الأمن الفيدرالي إنه يجب التأكيد على ضرورة الحفاظ على سيادة سورية ووحدة أراضيها دون أي تنازلات للإرهابيين والدفع بالعملية السياسية من خلال تشجيع عمل لجنة مناقشة الدستور.
لم تتوقّع غالبية المراقبين نتائج الدورة الأولى للانتخابات الرئاسيّة التونسية، فقد تنافس آنذاك عدد كبير من السياسيّين البارزين، منهم رئيس الحكومة الحاليّ ورئيسا حكومة سابقَان، وأيضاً وزير الدفاع الحاليّ ووزراء سابقون، إضافة إلى الرئيس المؤقت للبرلمان المدعوم من «حركة النهضة»، بجانب قادة المعارضة في الأعوام السابقة. لم يصعد أيّ من هؤلاء، بل اختار الناخبون أستاذ القانون الدستوريّ المتقاعد، قيس سعيّد، ورجل الأعمال الموقوف في السجن حينذاك، نبيل القروي.