حذرت موسكو امس، من توسيع رقعة الصراع في المنطقة عبر توريط دول أخرى في الحرب الإسرائيلية على لبنان، في إشارة الى ايران وسوريا. وفيما طالب الرئيس الفرنسي جاك شيراك بإقامة
نظّم آلاف الغاضبين من حرب الابادة والتدمير الاسرائيلية التي يتعرض لها لبنان، أمس، تظاهرات في كل من الولايات المتحدة، أستراليا، الدنمارك، فرنسا، تركيا، أوكرانيا، بنغلادش، باكستان، اليمن، مصر،
اقترحت فرنسا على مجلس الامن التابع للامم المتحدة مشروع قرار يدعو الى هدنة انسانية والافراج عن الجنديين الاسرائيليين المخطوفين وحل جميع الميليشيات في لبنان ونزع اسلحتها وبسط سلطة الدولة اللبنانية
دخل العدوان الإسرائيلي على لبنان أسبوعه الثاني، فيما ذكرت صحف غربية امس ان واشنطن وإسرائيل، اتفقتا على منح الخيار العسكري لاسرائيل أسبوعا إضافيا قبل السعي الى إقامة منطقة عازلة ونشر قوة دولية جديدة.
وجهت إسرائيل تحذيرا إلى سوريا، أمس، في أعقاب الإعلان عن قصف شاحنات كانت تنقل ذخائر وصواريخ لحزب الله. وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت أن رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت أرسل هذا التحذير
قاد الفشل الإسرائيلي في حسم المعركة مع حزب الله خلال وقت قصير، رغم الوحشية التي يلجأ إليها الجيش في التدمير الشمولي، إلى بدء عدد من الساسة والمعلقين في طرح الأسئلة.
وفي اليوم الثامن من الحرب الاسرائيلية المفتوحة ضد لبنان برا وبحرا وجوا، تكرر مشهد المجازر المتنقلة جنوبا وبقاعا، من صريفا التي حوصرت بالنار ودمّر فيها حي بكامله على رؤوس الاطفال والنساء والشيوخ،
كشف قائد وحدة العمليات في سلاح البحرية الاسرائيلية العميد البحري نعوم فيغ أن البارجة الاسرائيلية "ساعر 5"، ومعناها بالعبرية "المهاجم"، التي دمرها حزب الله في 14الشهر الجاري،
قالت الشرطة ان 5 اشخاص على الاقل قتلوا واصيب حوالي 20 بجروح في هجوم بثلاث قنابل صباح الاربعاء قرب الجامعة التكنولوجية في وسط بغداد وقتل 4 عراقيين بانفجار في كركوك الشمالية