كشفت صحيفتان اميركيتان أمس، أن العبوات الناسفة التي تزرع على جوانب الطرقات لتفجر عن بعد، والتي تعد السلاح الاخطر ضد قوات الاحتلال الاميركي في العراق، بلغت رقماً قياسياً خلال الصيف الحالي،
هي أسئلة تفرض نفسها على الناس، وليس في طرحها ما يسيء إلى طهارة القرار الدولي 1701 أو إلى كرامة اليونيفيل بطبعتها الجديدة، أو إلى هذا التلهف على التدويل، مع تجاوز مقصود لبعض دلالاته الكريهة والتي تجعله في بعض الحالات
تسللت قوات إسرائيلية إلى بلدة عيتا الشعب ومروحين في الجنوب اللبناني واختطفت ستة أشخاص، كما منعت قوات الاحتلال مركبا من متابعة إبحاره في اتجاه مرفأ بيروت خارقة بذلك مضمون القرار 1701 وإعلان فك الحصار عن لبنان.
استغل التيار الصدري خطب الجمعة في العراق أمس ليعلن خضوع الأكراد لرغبات واشنطن وتل أبيب في قرارهم رفع العلم الكردي بدلاً من العلم العراقي على المؤسسات الرسمية شمالي البلاد، في وقت كشفت تقارير رسمية أن شهر آب حصد 1584
موافقة البرلمان التركي على مشاركة كتيبة من الجيش في قوات الأمم المتحدة «اليونيفيل» في جنوب لبنان بعد العدوان الصهيوني الأخير، فتحت الباب مجدداً على تساؤلات عن أبعاد هذه الخطوة واستهدافاتها، بعد إخفاقات سابقة لتأدية دور ما في المنطقة العربية.
تدعونا الأحداث المأسوية الأخيرة إلى المبادرة فوراً لدراسة التداعيات التي خلّفتها هذه الأحداث على لبنان. بداية، لا بد من التأكيد على أن إسرائيل وحلفاءها المباشرين وغير المباشرين في أوروبا والعالم العربي، سيحاولون إعادة قولبة لبنان بما يتناسب مع مصالحهم.
النداء السنوي لمجلس الأساقفة الموارنة برئاسة البطريرك مار نصر الله بطرس صفير أضحى بمثابة «أمر عمليات» لسنة، من أيلول الى أيلول. حصل ذلك منذ النداء الأول في 20 أيلول 2000 وصولاً الى النداء السابع الأربعاء الفائت (6 أيلول)،
نددت لجنة المتابعة للأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية في بيان أمس، بـ «الزيارة التي تردّد أن رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير سيقوم بها الى لبنان الاسبوع المقبل»، ودعت «الجهات الرسمية المعنية الى عدم استقباله»،
مهّد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيــــل هنيـــــة أمس لـ “خطابــــــه الشامل”، الذي قال إنه سيكشف فيه “المؤامرات التي تحاك ضد حكومته”، بإعلانه، خلال خطبة الجمعة، أن حكومته باقية حتى انتهاء ولاية المجلس التشريعي،