أخبار

14-05-2017

النقل تعمم الوثائق اللازمة لتسجيل المركبات الآلية العائدة للجهات الحكومية

أصدرت وزارة النقل تعميما إلى الوزارات والجهات العامة أوضحت فيه الوثائق اللازمة لتسجيل المركبات الآلية الحكومية في مديريات النقل.

وبينت الوزارة اليوم أنه يتم تسجيل جميع المركبات الآلية مع مقطورتها وأنصاف مقطورتها في حال وجودها في سجلات خاصة لدى مديرية النقل المعنية وذلك منذ وضعها بالسير للمرة الأولى بموجب نشرات خاصة تصدرها الوزارة وفقاً لمواصفاتها الفنية الواردة من بلد المنشأ.

14-05-2017

حي القابون تحت سيطرة الجيش السوري

مراسلة الميادين في دمشق تفيد بسيطرة الجيش السوري على حي القابون ويفجّر أغلب أنفاق المسلحين، ومصدر للميادين نت يقول إن المسلحين في القابون يرضخون بالكامل لشروط الجيش السوري، وسيتم نقلهم وعائلاتهم إلى إدلب.
14-05-2017

الجيش يسترد مطار «الجراح» العسكري من «داعش» شرق حلب

دخلت عملية الجيش العربي السوري العسكرية أسبوعها الثاني في ريف حلب الشمالي الشرقي بالسيطرة على مطار الجراح العسكري (71 كيلو متراً شرق حلب) وتضييق الخناق على بلدة مسكنة آخر وأهم معقل لتنظيم داعش الإرهابي والتي اقترب منها باستعادة السيطرة على بلدة المهدوم إلى الغرب منها 10 أيار الجاري.

14-05-2017

إيطاليا تغرم «واتساب» ثلاثة ملايين يورو

قالت «هيئة مكافحة الاحتكار» في إيطاليا أمس الأول (الجمعة) إنها فرضت غرامة قدرها ثلاثة ملايين يورو (3.3 مليون دولار) على تطبيق «واتساب» للرسائل لإجباره المستخدمين على الموافقة على مشاركة بياناتهم الشخصية مع «فايسبوك»، الشركة الأم للتطبيق.

وكانت سلطات حماية البيانات في دول الاتحاد الأوروبي الـ28 طلبت من «واتساب» العام الماضي وقف مشاركة بيانات المستخدمين مع «فايسبوك» نظراً لشكوك في شأن صحة موافقة المستخدمين على الإجراء.

14-05-2017

«قسد» تعلن نيتها تسليم سد الفرات للحكومة

أكد مصدر حكومي مساء أمس أنه لا يوجد أي تواصل مباشر حتى الآن مع «قوات سورية الديمقراطية -قسد» ذات الأغلبية الكردية، حول تسليم سد الفرات الواقع في مدينة الطبقة غربي الرقة، وذلك بعد طرد تنظيم داعش الإرهابي منها.

14-05-2017

تزايد أطراف الاقتتال في الغوطة الشرقية

يبدو أن الاقتتال في غوطة دمشق الشرقية بين ميليشيا «جيش الإسلام» من جهة وميليشيا «فيلق الرحمن» وجبهة النصرة الإرهابية من جهة ثانية ستزداد أطرافه ليشمل ميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» من جهة والأخيرتين من جهة ثانية، بعد مهاجمة «الفيلق» لمقرات «الأحرار» والقضاء على قائدها في الغوطة الشرقية.