هل نصدق أن مؤسسة الأعلاف يهمها تطهير صورة دار الأوبرا
لم تعد قضية «دار الأسد للثقافة والفنون» أمراً ثقافياً وحسب، فلا نريد أن نجادل في العروض ومستواها الفني.
ولا في تطفيش المواهب الوطنية بسبب سياسات مدير دار الأوبرا. كما لم تعد القضية مجرد حسابات مالية ظالمة فقط، لقد وصلت الأمور