قطر

أكد نشطاء معارضون مساء أمس على فيسبوك أن ميليشيا «جيش الإسلام» سيطرت على منطقة الأشعري بالغوطة الشرقية بعد تنفيذ هجوم على نقاط لجبهة النصرة, «هيئة تحرير الشام» حالياً, في تلك المنطقة، وذلك بعدما تجدد الاقتتال بين «جيش الإسلام» المدعومة من السعودية وميليشيا «فيلق الرحمن» المتحالفة مع «النصرة» والمدعومة من قطر، وقد أسفرت هذه المواجهات عن مقتل المئات من المسلحين، سواء هذه السنة أو في اشتباكات السن

 لعب القطاع العام وما يزال الدور الرئيس والمهم في إعمار سورية في كافة المجالات.. ولم تبخل مؤسساته أو شركاته بأي مجهود للوصول بسورية الى مصافي الدولة المتقدمة.. وخلال الازمة استمر القطاع العام في عمله مواجهاً أخطر حرب اقتصادية شنت على سورية، رغم خسائره التي تجاوزات مليارات الليرات في كافة قطاعاته..

قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي إن زيارة ترامب إلى السعودية "التي تعتبر ملجأ ومصنع الإرهابيين والعنف يتنافى مع ادعاءاته في محاربة الإرهاب وعليه تفسير هذا التناقض"، مشيراً إلى أن عقد اجتماع الرياض في هذا التوقيت تسبب للمنطقة بمشكلة.

بدأ العمل على إنشاء التلسكوب الأوروبي الضخم الذي سيصبح عند الانتهاء منه أكبر تلسكوب بصري في العالم، إذ أنه أكبر خمس مرات من أفضل أدوات الرصد الفلكي المستخدمة حالياً.

ويقول القائمون على المشروع إن حجم التلسكوب يجعله قادراً على تغيير فهمنا للكون إذ سيصل قطر عدسته الرئيسية إلى حوالي 39 متراً.

ومن المقرر أن يبدأ في عام 2024 تشغيل التلسكوب الذي سيوضع على قمة جبل بارتفاع ثلاثة ألاف متر وسط صحراء أتاكاما بتشيلي.

نستطيع اليوم الحديث عن المخرج الموظف والكاتب العامل «بالأجرة»، فاستناداً إلى قاعدة «منعمل كلشي بفلوسنا»، فتَكَ المال الخليجي بالدراما السورية عندما حوّل المخرج إلى منفذ، والمؤلف إلى كاتب عريضة، والممثل إلى باحث عن فرصة عمل، والذريعة هي «المصاري» وسيطرة محطات المال على العروض العربية للمسلسلات ودخول التجار إلى سوق التأليف وإلقاء الأوامر على الكاتب وتحديد قوائم الممثلين للمخرج ومطالبته بحذف المشا

تبعاً للحرب المعلنة على سورية من بلدان عربية وعالمية سياسياً وعسكرياً واقتصادياً، فإن كثيراً من القنوات «من المحيط وحتى الخليج» أعلنت مقاطعتها الجائرة للدراما السورية في حرب فنية وثقافية جديدة تستهدف إحدى أهم الصناعات الثقيلة السورية.

يمكن تحليل زيارة ترامب لبلاد العرب على أكثر من مستوى. المستوى الاستعراضي ـ الشكلي كان مشغولاً بعناية (بعناية فوضى رقصة العرضة في الجنادريّة). أراد آل سعود وصحبهم في مجلس التعاون الخليجي أن يبهروه بالفخامة (المبتذلة والمُفرطة، على طريقة الفخامة «الجماليّة» لدبي أو لاس فيغاس — مصدر إلهام المدينة الأولى) والفقاعة الاحتفاليّة.

التقى الوزير الإسرائيلي بلا حقيبة أيوب القرا بممثلي عدد من الدول الخليجية بينها قطر وسلطنة عمان واليمن في العاصمة الإكوادورية على هامش الاحتفال بتأدية الرئيس الأكوادوري الجديد اليمين الدستورية.