القدس يحميها المنتفضون
بدا أمس كيوم من أيام انتفاضة الأقصى عام ٢٠٠٠. قدّمت فلسطين فيه ثلاثة شهداء ومئات الجرحى في اشتباكات امتدت من القدس إلى الضفة وصولاً إلى غزة.
بدا أمس كيوم من أيام انتفاضة الأقصى عام ٢٠٠٠. قدّمت فلسطين فيه ثلاثة شهداء ومئات الجرحى في اشتباكات امتدت من القدس إلى الضفة وصولاً إلى غزة.
لا توافق إسرائيل، بالمطلق، على اتفاق وقف إطلاق النار، في الجنوب السوري، وفقاً للتفاهم الأميركي ــ الروسي.
«الصندوق الأسود» مصطلح يشار به إلى الجنود الإسرائيليين الأسرى لدى «حماس»، وهو صندوق لا يزال فتح أقفاله صعباً، خاصة أن الإسرائيلي بدأ بسقف حجّم على الحركة مواصلة لعبة كشف المصير، عندما أعلن أن اثنين من ضباطه «قتيلان»
ما الذي حصل حتى انقلب الموقف الإسرائيلي من الاتفاق الروسي ــ الأميركي حول التهدئة في جنوب سوريا رأساً على عقب.
أعلنت تل أبيب رفضها اتفاق وقف إطلاق النار في الجنوب السوري، في موقف رسمي تصدّره رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لكنه جاء بعد تردّد أوّلي استمر أياماً، وكما يبدو عقب جولات تفاوضية مع الطرفين المبلورين للاتفاق: الروسي والأميركي.
كشفت ردود الفعل العربية غير المتناسبة مع الإجراءات الإسرائيلية في المسجد الأقصى عن حجم التهديد الذي يشكّله معسكر التطبيع العربي،
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية مقالاً لنيري زيلبر الصحفي المقيم في تل أبيب، وزميل مساعد لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى.
«ركضوا كالقطط... لن أقول لك إننا كنا هناك بقفازات من حرير. منزل إثر منزل... ندخل مع مادة متفجرة، فيما هم يهربون... تفجير وإلى الأمام، ثم تفجير وإلى الأمام...