استنفار اسرائيلي أمني يواكب «الاحتجاج الجوي» بسبب «أسطول الحرية2»
مع اقتراب الموعد المحدّد الذي ضربه ما بين 600 و 1200 مناصر للقضية الفلسطينية للوصول إلى تل أبيب جوا عبر مطار «بن غوريون» (اللّد)، وتزامناً مع تحرك أسطول كسر الحصار عن غزة بحراً، استنفرت السلطات الاسرائيليّة قواها السياسية والأمنية بشكل «هستيري»،