اتفاق فلسطيني على تمديد الهدنة واستمرار دوي النار في غزة
اتفق مسؤولون بارزون من حركتي فتح وحماس يوم السبت على سحب مسلحي الجانبين من شوارع غزة ولكن لم تظهر نهاية فورية للقتال الذي أودى بحياة 24 فلسطينيا في الايام الثلاثة الاخيرة.
اتفق مسؤولون بارزون من حركتي فتح وحماس يوم السبت على سحب مسلحي الجانبين من شوارع غزة ولكن لم تظهر نهاية فورية للقتال الذي أودى بحياة 24 فلسطينيا في الايام الثلاثة الاخيرة.
الأنظار الفلسطينية باتت متجهة إلى مدينة مكة السعودية، التي تستضيف الثلاثاء المقبل لقاء “قمة” بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل، علها تنجح في إخراج الساحة الداخلية من أزمتها الدموية، التي
بصرف النظر عن التوترات السياسية المتصاعدة في لبنان وعدم ثبات زئبق ميزان التوازن السياسي, العصي على الهدوء, فإن الوضع الامني هو الذي شغل بال ليس اللبنانيين فحسب, بل العواصم العربية المتوجسة خيفة على لبنان.
لعبة عض الاصابع بين المعارضة والموالاة انتهت او تكاد. لأن الحَكَم الذي يدير هذه المباراة القاسية على الحلبة اللبنانية, وبعد اكثر من ثلاثة اشهر, استخدم «صفارته» معلناً انتهاء الوقت بالتعادل بين الفريقين, وهذا يعني ان قوى الثامن
تراجعت أسعار النفط الأربعاء، فيما كانت الأسواق العالمية تسعى للتأقلم مع حالة الإرتفاع التي تمت الثلاثاء، وفي انتظار تقرير الاحتياط الأمريكي، الذي يتوقع أن يظهر ارتفاعاً في مخزون الغازولين، وانخفاض احتياط المحروقات.
يترقب لبنان نتائج المحادثات الجارية الآن بوساطة سعودية وإيرانية لمعالجة الازمة الداخلية، في وقت بدا فيه أن فريق السلطة يستعجل عودة الأمين العام للجامعة العربية عمر موسى الذي يفترض أن يصل بيروت قبل العاشر من الشهر الجاري بحسب معلومات فريق السلطة،