الصومال
مقتل نائب صومالي في انفجار قنبلة
انفجرت قنبلة داخل آلية بالقرب من مكاتب رئيس الوزراء الصومالي في العاصمة مقديشو، أمس، ما أدى إلى مقتل سائق الآلية، وهو نائب صومالي حسبما أوضح أحد زملائه عبد الله موسى. وكانت القنبلة ضعيفة على ما يبدو ولم تسبب أضراراً في المحيط، فيما لم يعرف ما اذا كان هناك ركاب آخرون في السيارة. ولم تتبنّ أي جهة الهجوم، لكن حركة المجاهدين الشباب الإسلامية ضاعفت هجماتها على مقديشو منذ طردها من العاصمة الصومالية من قبل قوة الاتحاد الأفريقي.
(أ ف ب)
مصرع الحنش وعربجي والهريّر وحصوة وقيراط وأبو شنار وعصابات المعارضة تفشل في مهاجمة مشفى الكندي وتقصف ضاحية حرستا بالهاون
الزعبي: هناك مصلحة مشتركة سعودية إسرائيلية في ضرب دمشق
أكد وزير الإعلام عمران الزعبي أن المشروع الأمريكي أو ما يسمى الربيع العربي في المنطقة سقط برمته وسيسقط معه دعاته وصناعه ومسوقوه وممولوه مشددا على أن أعداء سورية غير قادرين على تكرار سيناريو الصومال أو أفغانستان في الأراضي السورية.
وبين الزعبي في حديث لقناة الميادين الليلة الماضية أن الإرهاب الذي يضرب سورية هو نفسه الذي يضرب في العراق ولبنان ولذلك التعاون ضرورة وواجب ومن حق الحكومات أن تدافع عن بلادها في مواجهة الإرهاب.
أوروبا قد تواجه هجمات ارتدادية من الجهاديين الأجانب في سوريا
استمع مجلس العموم البريطاني إلى تحذير بأن شن جهاديين عائدين من سوريا هجمات إرهابية في أوروبا أصبح "أمرا حتميا لكنه قد لا يحدث قريبا".
وجاء ذلك التحذير على لسان توماس هيغهامر من المؤسسة النرويجية لأبحاث الدفاع، وهو أحد خبراء الإرهاب وله مؤلفات عن تنظيم القاعدة.
الصومال: البرلمان يصوت لحجب الثقة عن الحكومة
تونس: الحوار اليوم في أجواء أمنية متوترة
بعد ست ساعات من النقاش بين الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل حسين العباسي، وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي، لم يتوصل الطرفان الى أي اتفاق حول اسم رئيس الحكومة الجديد. ومع ذلك لم يقفل الغنوشي باب الأمل بالوصول الى اتفاق اليوم الاثنين، في الوقت الذي أعلن فيه العباسي أنه سيتم إما العودة الى الحوار الوطني المعلّق منذ أيام أو إعلان فشله.
في الوقت نفسه، أعلنت رئيسة اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية وداد البوشماوي أن المنظمات الراعية للحوار ستكشف في حال فشله للتونسيين عن الجهات التي تقف وراء تعطيله.
اشكالية الدولة عند الاسلاميين
ليست الدولة أمراً الهياً، بل هي حاجة اجتماعية. وقد عرّف القانون الدستوري الدولةَ بأنها أرض وشعب ومؤسسات، وغياب عنصر من هذه العناصر الثلاثة يفقدها مضمونها. وإذا كان العنصران الأول والثاني، أي الأرض والشعب، غالباً ما يكونان غير خاضعين لإرادة اجتماعية، فإنّ العنصر الثالث، وهو المؤسسات، إنما يكون نتيجة حاجة المجتمع إليها، فيحدث من المؤسسات على اختلاف أشكالها ووظائِفها ما يغطي حاجاته.
علاء الأسواني: إلى متى نخترع العجلة؟
من فضلك أجب عن الأسئلة الآتية:
1 ـ لو أخبرتك أن الله سبحانه وتعالى قد خلق 360 شخصاً بطريقة مميزة، فجعل في قدرتهم أن يصنعوا الرعد والبرق والمطر ويتحكموا في الشمس والليل والنهار، وأن هؤلاء الأشخاص المقدسين يتزوجون بنساء مقدسات مثلهم لكنهم لا يضاجعون زوجاتهم كما يفعل الرجال العاديون، وإنما يتفوه الرجل المقدس بكلمة معينة أمام فم زوجته فيحدث الحمل فوراً في بطنها المقدس بغير حاجة لممارسة الجنس. هل يمكن أن تصدق هذا الكلام؟