الصومال
828 لبنانياً قتلوا في مواجهة الجيش السوري
نشرت وكالة «يو. بي. آي.» الأميركية إحصائية نسبتها إلى التيار السلفي الأردني، بشأن عدد قتلى «الدولة الإسلامية في العراق والشام» و«جبهة النصرة» من غير السوريين، الذين قتلوا في سوريا منذ عام 2011. وذكرت الإحصائية أن عدد غير السوريين الذين قتلوا في مواجهة الجيش السوري بلغ حتى اليوم 9936 عنصراً، بينهم 828 لبنانياً. وأكدت أن أعلى رقم سجلته تونس 1902، ثمّ ليبيا 1807، العراق 1432، مصر 821، فلسطين (الضفة وغزة ومخيمات لبنان وسوريا) 800، السعودية 714، اليمن 571، المغرب 412، الجزائر 274، الأردن 202، الكويت 71، الصومال 42، البحرين 21، سلطنة عمان 19، الإمارات 9، قطر 8، السودان 3 وموريتانيا 1.
حصاد العام 2013: مقتل 71 صحافياً وآلاف المهاجرين
سجلت منظمة "مراسلون بلا حدود" في تقريرها السنوي أن 71 صحافياً قتلوا في العام 2013 خلال ممارستهم عملهم، الا ان خطف الصحافيين ازداد بشكل ملحوظ خلال الفترة ذاتها.
الصومال: اغتيال 6 أطباء بينهم 3 سوريين
اغتيل ستة أطباء، هم ثلاثة سوريين وثلاثة صوماليين، بالرصاص على احد الطرق في محيط مقديشو، أمس.
وأصيب طبيب سوري رابع في الهجوم الذي استهدفهم وهم في طريقهم إلى بلدة افغوي على مسافة 30 كيلومترا شمال غرب مقديشو، ونقلت جثثهم إلى مستشفى المدينة في العاصمة الصومالية.
بيادق المملكة السعودية القاتلة
السويد: 75 شخصا غادروا البلاد للقتال في سورية
الأسكوا: الناتج المحلي الإجمالي لسورية انخفض 45% و3 ملايين عاطل عن العمل
ذكر تقرير صدر حديثا عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا "الأسكوا"، بعنوان "1000 يوم على الحرب في سورية"، أن الناتج المحلي الإجمالي انخفض بنسبة 45%، وبلغ عدد العاطلين عن العمل 3 ملايين سوري من أصل 5 ملايين يشكلون مجموع القوى العاملة.
وبين التقرير، أنه "إذا ما تواصل النزاع إلى عام 2015، سيتكبد البلد خسائر تعادل 3 عقود من النمو الاقتصادي، وعقدين من التنمية البشرية".
من بوابة إيران يمكن لأوباما أن ينهي حرب أمريكا الطويلة لأجل الشرق الأوسط
أعداد التكفيريين العرب الذين لقو حتفهم في سورية يصل إلى عشرة آلاف
«الاسكوا»: تواصل الحرب في 2015 سيكبد سوريا 3 عقود من النمو
قدمت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الاسكوا)، أمس، صورة مأساوية لمستقبل سوريا، حيث انخفض الناتج المحلي بنسبة كبيرة وارتفع بشكل ضخم عدد العاطلين عن العمل، محذرا من انه اذا تواصل النزاع إلى العام 2015 فان البلد سيتكبد خسائر تعادل ثلاثة عقود من النمو الاقتصادي وعقدين من التنمية البشرية.