أكد محمد العقاد، عضو لجنة تجار سوق الهال بدمشق، أن نشاط البيع والشراء في سوق الهال يشهد تراجعاً ملحوظاً خلال الفترة الحالية، حيث يعتبر أقل من المعتاد، مرجعاً ذلك إلى تزامن هذه الفترة مع بداية العام الدراسي.
أما فيما يتعلق بحركة التصدير، فقد وصف العقاد الوضع بأنه “سيئ”، موضحاً أن البرادات السورية ما زالت تواجه عرقلة في معبر جابر الحدودي بين سورية والأردن، دون وجود حلول حتى الآن، مشيراً إلى أن هذه العرقلة مستمرة منذ حوالي شهرين.
في العاصمة دمشق، تزامن معرض “إكسبو سوريا” مع الذكرى السبعين لإطلاق معرض دمشق الدولي الذي بدأ لأول مرة في عام 1954.
يهدف المعرض إلى جذب الاستثمارات وتعزيز الترويج للمنتجات السورية في ظل التعافي التدريجي للبلاد من آثار الحرب ومواجهة الحصار الغربي والعقوبات الاقتصادية.
أشار السفير البحريني لدى دمشق، وحيد مبارك سيار، إلى أن المعرض يعكس النهضة الصناعية والتجارية التي تشهدها سوريا، ما يدل على بداية تعافي الصناعات والمؤسسات المختلفة.
أكد وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال، عبد القادر جوخدار، في تصريح لموقع “كيو بزنس”، أنه تم البدء فعلياً بتفعيل مشاريع الطاقة النظيفة في المدن الصناعية.
وأوضح أن هناك برنامجاً لدعم الطاقات المتجددة يتضمن تقديم تسهيلات متنوعة للمستثمرين، بما في ذلك منح قروض للصناعيين.
كما أشار إلى وضع خطة عمل لتلك المشاريع خلال الفترة المقبلة، إضافة إلى العمل على إعادة تأهيل المحطات الكهربائية لتواكب توزيع الاستثمارات في المدن الصناعية.
على مدى السنوات الماضية، كانت اللوحة المعدنية التي تعلن عن “المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة” (إيكاردا) رمزاً بارزاً على مدخل حلب الجنوبي، إلا أن القليل من الزوار يدركون الثروة الاقتصادية الكبيرة التي يحتفظ بها هذا المركز، والتي نتجت عن عقود من التعاون بين الحكومة السورية وإيكاردا.
في قلب المركز، وعلى مساحة تبلغ 947.2 هكتار موزعة على أربع قرى، يوجد البنك الوراثي الذي تأسس عام 1985.
قبل عام 2012، كان يحتوي على نحو 143 ألف عينة من الحبوب الشتوية والبقوليات وأنواع نباتات المراعي التي تم جمعها من عدة مناطق رئيسية للتنوع النباتي.
أسعار السيارات المستعملة في دمشق لا تزال عند مستويات مرتفعة، ما يجعل امتلاكها حلماً صعب المنال للكثير من السوريين، رغم تراجعها منذ أكثر من شهر ونصف وفقاً للخبير الاقتصادي عامر ديب، السبب يعود لقلة العرض والطلب.
و استطلعنا أسعار السيارات في عدة مكاتب بدمشق، منها شارع بغداد ومنطقة الأزبكية وأوتوستراد المزة.
أكد أصحاب المكاتب أن الأسعار تختلف حسب سنة التصنيع، وحالة السيارة مثل المسافة المقطوعة ووجود قطع مبدلة أو تعرضها لحوادث.
العمل الجزئي: يمكنك البحث عن فرص عمل جزئية بجانب وظيفتك الحالية، مثل العمل كمستقل أو تقديم خدمات حرة في مجالك المهني. يمكنك أيضًا التفكير في وظائف بدوام جزئي في مجالات أخرى لزيادة دخلك.
الاستثمار: يمكن تحقيق عائد إضافي على المدى الطويل من خلال الاستثمار في الأسهم، العقارات، أو الصناديق المشتركة، وفقًا لقدرتك على تحمل المخاطر واستراتيجيات الاستثمار التي تختارها.
بيع السلع أو الخدمات عبر الإنترنت: استفد من مهاراتك لبيع منتجات أو خدمات عبر الإنترنت. يمكنك إنشاء متجر إلكتروني، بيع منتجات يدوية، أو تقديم خدمات استشارية عبر منصات التجارة الإلكترونية.
كشف مدير عام مؤسسة الأعلاف عبد الكريم شباط في تصريح خاص بأن معامل الأعلاف التابعة للمؤسسة تصنع يومياً نحو 300 طن من المواد العلفية، علماً أن إنتاج المؤسسة منذ بداية العام ولغاية تاريخه من الأعلاف وصلت إلى نحو 183 ألف طن، ووصلت مبيعاتها إلى حوالي 460 مليار ليرة.
من المقرر أن يتم اليوم الخميس توقيع اتفاقيتي تعاون وتوءمة بين عاصمتي سورية وإيران للتعاون في عدة مجالات منها النقل ومعالجة النفايات الصلبة والأتمتة والإلكترونيات، إضافة إلى السياحة الدينية والعلاجية، مع اتخاذ مختلف الخطوات للمساهمة في إعادة الإعمار ضمن فعاليات زيارة رئيس بلدية طهران علي رضا زكاني إلى دمشق تلبية لدعوة محافظها محمد طارق كريشاتي.
وتستمر زيارة زاكاني والوفد المرافق الذي وصل دمشق أمس، عدة أيام يلتقي خلالها عدداً من المسؤولين السوريين ويوقع اتفاقية تعاون مع محافظ دمشق.
احتضنت العاصمة دمشق مساء أمس إطلاق فعاليات معرض «إكسبو سورية» 2024 للصادرات السورية بنسخته الأولى على أرض مدينة المعارض الجديدة بحضور عدد من الوزراء ووفود عربية وأجنبية وبمشاركة الفعاليات الاقتصادية والتجارية والصناعية وقطاع الأعمال عبر 600 شركة، على مساحة 50 ألف متر ليستمر خمسة أيام.
يبدو أن العثور على صراف آلي مُلئ بالنقود أصبح بمنزلة الفوز بالجائزة الكبرى للموظف السوري هذه الأيام، فعلى الرغم من أن المتقاعدين يفترشون الشوارع في الصباح الباكر، منتظرين بفارغ الصبر، على أمل أن يفتح لهم أحد الصرافات باب الخير، ليكتشفوا بعد صراع طويل أن الصرافات «مفلسة»، وحتى إذا تمكنوا من انتزاع رواتبهم بشق الأنفس، فالراتب بالكاد يكفيهم لبعض الالتزامات في رحلة العودة إلى المنزل.