نابلس

عبرت مجموعة من قوة أمن موالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس قوامها 500 رجل الى الأردن  امس لتتلقى تدريبا بتمويل امريكي هي المجموعة الثانية التي تتلقى هذا التدريب.

قتلت القوات الاسرائيلية يوم السبت فتى فلسطينيا بعد ساعات من اشتباك المستوطنين اليهود مع أهالي قرية فلسطينية في الضفة الغربية وتعرض صبي اسرائيلي للطعن.

١٤ يوماً فقط ثمن حياة جنين فلسطيني فقدته أمه، عندما أخّرها جندي إسرائيلي عن المرور عبر أحد الحواجز العسكرية قرب نابلس.
وحكمت محكمة عسكرية على الجندي بالحبس ١٤ يوماً فقط، لأن تنكيله بالوالدة، عبر تأخير مرورها عند حاجز

في دراسة تحت عنوان «صورة جانبية للأدب الصوفي» للباحث واصف باقي يقول فيها: «اعتُبر التصوف ظاهرة إنسانية عرفتها الحضارات البشرية المتعاقبة، كنزعة روحية، تنهل من ينبوع الدين الحنيف، وثمرة وجدانية تعتدّ بالقلب وإلهاماته

منعت السلطات المصرية أمس ثلاث قوافل نظمتها المعارضة وتحمل أدوية وملابس وأغذية، من الوصول إلى غزة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، فيما كشفت منظمتان حقوقيتان إسرائيليتان ان الدولة العبرية تعتمد

كان لمسلسل "باب الحارة", الجزء الثاني منه, والذي عُرض في شهر رمضان الفائت, حصة الأسد من حيث المتابعة الجماهيرية, وعلى امتداد المساحة الجغرافية لحرف "الضاد". وقد وصل الأمر ببعض متابعيه في فلسطين المحتلة, سنتذاك, حد اختصارهم  صلواتهم إذا ما تزامنت مع عرضه كما ذكرت بعض الصحف حينها. ونظراً للإقبال الجماهيري الذي عرفه المسلسل

 كثيرة هي الأعمال المعاصرة أو أعمال «المودرن» التي أنتجت في موسم 2008 لتعرض على شاشات الفضائيات العربية في رمضان ولعل مسلسل «ليس سراباً» للكاتب فادي قوشقجي والمخرج

١٩٨ أسيراً فلسطينياً فقط أفرجت عنهم إسرائيل امس، فيما لا يزال اكثر من ١١ الفاً في سجون الاحتلال الذي يواصل يومياً حملات الاعتقال في الضفة الغربية، في وقت بدأ مدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان، بلقائه في القاهرة امس وفد حركة الجهاد

عام آخر يمر على الدراما السورية ورمضان من جديد بات يدق أبواب العقول والقلوب ما أسرع الأيام وما أخف السنين وهي تسير على دروب الحياة. على مدى شهور طويلة والدراميون السوريون يغزلون ثوب 2008، تحملوا برد الشتاء وحر

بالريشة والألوان، أعادت ١٤ فنانة تشكيلية فلسطينية كتابة قصائد الشاعر الكبير الراحل محمود درويش، في لوحات فنية تروي حكايا »زهر اللوز« و«خبز آمي« وتكرم الراحل ضمن معرض بعنوان »صور للشاعر محمود درويش«،