تخطط قطر وإيران لتوقيع 3 اتفاقيات في مجال البحار والموانئ، أحدها يرتبط بإنشاء نفق بحري بين البلدين، خلال زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى الدوحة اليوم الإثنين، بحسب وكالة "فارس".
وقال مساعد وزير الطرق والتنمية الحضرية علي أكبر صفائي إن وزارته تحضّر لأربعة اتفاقيات، في القطاع الجوي، والقطاع البحري، ومجال الموانئ، واخيراً إنشاء نفق تحت الماء بين إيران وقطر، وهو مشروع فريد من نوعه، وسيكون من ميناء دير بوشهر إلى قطر.
تداولت بعض المواقع الإعلامية، أنّ هناك نوايا جزائرية بخصوص خلافها مع المغرب وعلاقة ذلك بحضور القمة العربية، والضغط لأجل عودة سوريا إلى عضوية الجامعة العربية.
ورأت المواقع أن تلك القضايا هي السبب المباشر الذي أدى إلى تأجيل انعقاد القمة الدورية السنوية لجامعة الدول العربية على مستوى القادة، والتي كان مقرراً انعقادها في 22 آذار بالجزائر.
وكان حسام زكي، مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أكد أنّ القمة العربية الـ31 المرتقبة بالجزائر «لن تُعقد قبل شهر رمضان مطلع نيسان المقبل».
كشف مصدر أمني في العراق، اليوم الأحد، عن انطلاق عملية أمنية شمال العاصمة بغداد
ونقل موقع "السومرية نيوز" عن المصدر الأمني أن قوات الحشد الشعبي أطلقت عملية أمنية في قضاء الطارمية.
ويشهد قضاء الطارمية خروقات أمنية وتسلل لعصابات تنظيم "داعش" الإرهابي (محظور في روسيا ودول أخرى) من وقت لآخر من قبل خلايا التنظيم عبر البساتين.
وقبل أيام، أعلنت السلطات العراقية، مقتل عنصرين من تنظيم داعش الإرهابي خلال ضربة جوية في جبال حمرين، شمال شرقي البلاد.
أفادت صحيفة "حرييت" التركية بأن أنقرة تدير منذ عام ونصف العام قناة محادثات سرية مع عدة دول في المنطقة، من بينها إسرائيل، "لربما بهدف إيجاد موطن جديد لحركة حماس".
وحسب التقرير، فإن "المفاوضات الأشد كثافة كانت مع إسرائيل، التي تريد أن يتم طرد نشطاء حماس".
وأشار التقرير إلى أن أنقرة أبلغت "حماس" بأن "أصحاب المناصب العسكرية في حركة حماس لن يمكثوا في تركيا" وأنها "لن توفر مساعدات عسكرية للحركة"، مضيفا أن أنشطة "حماس" السياسية في تركيا ستستمر.
وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن الدولة العبرية حتى الآن لم تؤكد أو تنف ما ورد في تقرير الموقع التركي.
أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن المقاومة حافظت على لبنان وهويته بعد الاجتياح الإسرائيلي عام 1982 وهي ماضية في مواجهة أطماع العدو وحماية لبنان ومناصرة الشعب الفلسطيني رغم كل المؤامرات والضغوط.
أفادت صحيفة "السوداني" بأن وزارة الخارجية، استدعت رسميا سفير إحدى الدول العربية، و3 سفراء دول غربية، احتجاجا على مشاركة سيارات دبلوماسية تتبع لهم في التظاهرات التي تشهدها الخرطوم.
وأشارت الصحيفة إلى أنه "وبحسب معلوماتها، فقد تقدم سفير الدولة العربية باعتذار للحكومة السودانية، بعد أن أوضح أن أحد السائقين بالسفارة استغل العربة دون علمهم بتلك التظاهرات".
المصدر: "السوداني"
في أوّل معركة تخوضها منذ إطلاقها مرحلة «حرية اليمن السعيد» قبل حوالى شهر، تعرّضت السعودية لانتكاسة كبرى في معركة مدينة حرض الحدودية، حيث لم تفشل فقط في السيطرة على المدينة التي لم تستطع دخولها منذ ثماني سنوات، بل فتحت الطريق أمام قوات صنعاء للسيطرة على مناطق داخل الأراضي السعودية. وجاءت هذه الانتكاسة بعد عدّة أيام من التخبّط الذي أعقب مكاسب افتتحت بها الرياض وحلفاؤها المعركة، قبل أن يبدأ الميزان الميداني بالانقلاب، ويرتكس تماماً في الأيام القليلة الماضية، مع فرار القوات الموالية للسعودية من أرض القتال
في تكرار للمشهد الذي سبق معركة «سيف القدس»، كثّف الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته على حيّ الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلّة، بالتوازي مع هجمة شرسة طاولت الأسرى الفلسطينيين في سجونه، وهو ما قوبل برسائل ساخنة من قِبَل فصائل المقاومة. وفي خطوة استفزازية غير مسبوقة، قرّر عضو «الكنيست»، المتطرّف إيتمار بن غفير، افتتاح مكتب له في «الشيخ جراح»، مُعلِناً أنه سيبقى هناك حتى يَصدر قرار بوضع حراسة دائمة على منزله، زاعماً أن شبّاناً فلسطينيين ألقوا زجاجات حارقة على المنزل يوم السبت، ما أدّى إلى اشتعال النيران في داخله وتسبّب بأضرار كبيرة.
أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، عن بدء تنفيذ عملية عسكرية بصنعاء، لافتا إلى أن هذه العملية تأتي "استجابة للتهديدات".
وكان التحالف قد أعلن الجمعة عن تنفيذ 16 عملية استهداف ضد جماعة "أنصار الله" الحوثية في مدينتي حجة وصعدة باليمن خلال 24 ساعة الماضية.
وتقود السعودية منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما لحكومة الرئيس، عبد ربه منصور هادي
المصدر: "واس"
قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان إن الزيارات المتبادلة بين بلاده وإسرائيل، تجرى لأغراض "عسكرية وأمنية" وليست سياسية.
وأضاف البرهان في مقابلة مع التلفزيون الرسمي أن "موضوع العلاقة مع إسرائيل يؤخذ من قبل الكثير من الناس بحساسية، وأن العلاقة بين السودان وإسرائيل ليست سرية".
وأردف قائلا: "الزيارات المتبادلة بين السودان وإسرائيل هي لأغراض عسكرية وأمنية وليست سياسية"، متابعا بالقول: "إننا نسعى للانفتاح وأن يكون السودان جزء من المجتمع الدولي، وأننا ليس لدينا أعداء مع أحد".