مشروع إفطار صائم في درعا يطعم 750 شخصا يوميا
يهدف مشروع إفطار صائم الذي أطلقته جمعية البر والخدمات الاجتماعية الخيرية في مدينة درعا للوصول إلى الأسر الفقيرة والمحتاجة والمهجرة جراء الإرهاب وعائلات الشهداء في مدينة درعا .
يهدف مشروع إفطار صائم الذي أطلقته جمعية البر والخدمات الاجتماعية الخيرية في مدينة درعا للوصول إلى الأسر الفقيرة والمحتاجة والمهجرة جراء الإرهاب وعائلات الشهداء في مدينة درعا .
خاضت وحدات من الجيش العربي السوري مدعومة بالطيران الحربي اشتباكات عنيفة مع تنظيم “داعش” الإرهابي في محيط مدينة دير الزور أوقعت خلالها العديد من إرهابييه بين قتيل ومصاب.
وقضت وحدات من الجيش على 11 إرهابيا من تنظيم “داعش” في ضربات مكثفة على محاور تحرك مجموعة إرهابية هاجمت النقاط العسكرية في محيط معمل الغاز غرب الفوج 137 عند المحور الجنوبي لمدينة دير الزور.
أكد الرئيس بشار الأسد أن «الغرب لا يخاف فقط أن نربح المعركة وإنما يخاف جداً إذا تفوقنا»، معتبراً أن «الشهداء قدموا أغلى ما يمكن أن يقدمه أي إنسان لبلده» وخاطب أبناءهم: «أنتم يمكن أن تقدموا (…) التفوق».
أعلن مدير تربية إدلب محمود السحاري أن عدد الطلاب المتقدمين للشهادة الثانوية من المحافظة بلغ 3 آلاف طالب وطالبة مشيراً إلى أن المسلحين منعوا العديد من الطلاب التسجيل لتقديم الامتحان الذي سيقام في حماة.
و قال سحاري: إن عدد الطلاب في هذا العام أقل من طلاب السنة الماضية، موضحاً أنه تم إعداد 26 مركزاً امتحانياً للطلاب منها 6 مراكز للأحرار، مضيفاً: إن التربية أنهت التجهيزات اللازمة لإتمام العملية الامتحانية، مشيراً إلى أنه تم ضبط عصابات وشبكات لتنقيل الطلاب ولاسيما الأحرار من طلاب شهادة التعليم الأساسي.
عزا عدد من التجار في سوق الهال وبعض المستوردين ارتفاع أسعار التمور من مختلف الأنواع والمصادر في الأسواق المحلية إلى أنها كانت ممنوعة من الاستيراد، وأن الكميات في الأسواق المحلية في معظمها تدخل تهريباً، علماً بأن وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية كانت حصرت استيراد التمور من ثلاثة بلدان هي العراق وإيران والجزائر ومنعت الاستيراد من غيرها.
قطعت «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، ذات الأغلبية الكردية، أمس، طريق الرصافة الإستراتيجي الذي يعتبر خط الإمداد الأول لتنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية من حمص إلى معقله الرئيس في الرقة.
أوضحت وزارة الصناعة في تقرير صدر عنها مؤخراً أن قيمة الأضرار المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بمؤسساتها وشركاتها والجهات التابعة نتيجة الأزمة والعقوبات الاقتصادية، منذ بداية الأزمة حتى نهاية شهر آذار الماضي قدرت بأكثر من 905 مليارات ليرة سورية، منها أضرار مباشرة بقيمة 500 مليار ليرة، وأضرار غير مباشرة بنحو 405 مليارات ليرة.
ولفتت الوزارة إلى أن إجمالي الخسائر البشرية وصل إلى نحو 603 عمال، منهم 318 شهيداً و203 مصابين، و82 مخطوفاً، معظمهم في شركات المؤسسة العامة للصناعات النسيجية.