أفادت "مصادر" لـ "المرصد السوري المعارض" بأنه يجري التحضير لافتتاح معبر تجاري بين مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" ومناطق سيطرة الجيش السوري بالقرب من مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وقال "ناشطون معارضون" إن افتتاح المعبر يأتي بعد مطالبة تجار بفتح المعابر لتصريف بضاعتهم المكدسة وذلك في اجتماع حصل بمنطقة باب الهوى بريف إدلب الشمالي.
اغتال مسلحون يستقلون دراجة نارية ضابطين سوريين، اليوم، باستهداف سيارتهما في ريف درعا الشرقي.
وذكرت مواقع وصفحات إخبارية محلية أن عملية الاغتيال استهدفت ضابطين من رتبة عميد وعقيد، على أطراف بلدة الحراك.
وكثرت في درعا عمليات الاغتيال منذ اتفاق التسوية بين الحكومة وفصائل المعارضة المسلحة، واستهدفت في الآونة الأخيرة شخصيات المصالحات وضباطاً في الجيش العربي السوري على حد سواء.
تمكنت الجهات المختصة في تدمر, من إخراج مجموعة مسلحة بكامل عتادها, من عناصر ما يسمى “جيش مغاوير الثورة” مؤلفة من 28 مسلحا وستة أشخاص سائقين, من قاعدة التنف الخاضعة للاحتلال الأمريكي , عبر عملية أمنية نوعية, استغرقت أكثر من أربعة أشهر.
و بين مصدر في فرع البادية أن “تحرك المجموعة المسلحة من قاعدة التنف, بدأ بعد اختيار توقيت معين وبظروف جوية مساعدة, حتى وصولهم إلى نقطة للجيش العربي السوري, ثم نقلهم إلى تدمر”.
قال السفير الروسي لدى دمشق، ألكسندر يفيموف، إنه لم يتم تسجيل أية إصابات بفيروس كورونا المستجد بين الدبلوماسيين والعسكريين والمواطنين الروس المقيمين في سورية.
وأكد السفير يفيموف في لقاء مع وكالة “سبوتنيك” الروسية قائلاً: “لحسن الحظ، حتى هذا اليوم لا توجد إصابات بفيروس كورونا المستجد بين الدبلوماسيين والمواطنين الروس المقيمين في سورية”.
قُتل عدد من جنود الاحتلال التركي ومسلحو المجموعات التابعة لهم بانفجار سيارة مفخخة في ريف الحسكة الشمالي.
وقتل اليوم الخميس وأُصيب عدد من المسلحين التابعين للاحتلال التركي بانفجار آلية مفخخة بقرية الأهراس في ريف رأس العين.
من جهته أفاد “المرصد” المعارض بأنه سُمع دوي انفجار عنيف ضرب قرية أهراس الخاضعة لسيطرة الاحتلال التركي والمجموعات التابعة لها ضمن منطقة المناجير التابعة لريف رأس العين في شمال الحسكة.
تصدى أهالي قريتي أبو قصايب والرحية السودة بمنطقة تل حميس في ريف القامشلي لرتل من قوات الاحتلال الأمريكي حاول الدخول إلى القريتين وأجبروه على المغادرة والعودة.
وضم الرتل 5 مدرعات عسكرية من قوات الاحتلال الأمريكي حاول الدخول إلى قريتي أبو قصايب والرحية السودة بمنطقة تل حميس بريف القامشلي فقام أهالي القريتين بالتصدي له ومنعه من التقدم وإجباره على العودة من حيث أتى.
أعلنت وزارة النفط والثروة المعدنية أنه تمت إعادة وضع الآبار والمنشآت النفطية والغازية في حقول حيان والشاعر في ريف محافظة حمص في الإنتاج بعد تأمينها ظهر اليوم.
وأوضحت الوزارة في بيان لهاأن الانتاج سيعود في الحقول بشكل تدريجي للوصول إلى كامل كمية الإنتاج السابقة اعتبارا من صباح الغد وستتم إعادة ضخها إلى الشبكة الغازية ومحطات توليد الطاقة الكهربائية .
قضى طفلان وأصيب شقيقهما بجروح مساء أمس في مدينة تدمر أثناء لعبهم في محيط منزلهم، نتيجة انفجار لغم من مخلفات تنظيم “داعش”.
ووفق ما نقلت وكالة “سانا” السورية الرسمية أفاد مدير عام الهيئة العامة لمشفى تدمر الوطني الدكتور وليد عودة بأن طفلين شقيقين عمرهما 6 و7 سنوات قضيا نتيجة إصابتهما البالغة بشظايا ناتجة عن انفجار لغم زرعه مسلحو تنظيم “داعش” قبل انسحابهم من المدينة.
وأشار عودة إلى أن شقيق الطفلين وعمره 3 سنوات تعرض أيضاً لجروح حيث أجريت له الإسعافات الأولية اللازمة في مشفى تدمر ونقل بعدها إلى مشفى الباسل في حمص لاستكمال العلاج.
أفادت إذاعة “شام إف إم” بأن وحدات الجيش العربي السوري تمكنت من خلال عملية نوعية تأمين انسحاب مجموعة من المسلحين من قاعدة التنف.
ونقلت الإذاعة أن “الجهات المختصة تمكنت بعملية نوعية من تأمين انسحاب وتسوية أوضاع مجموعة كبيرة من نخبة المقاتلين لدى المجموعات المسلحة المتمركزة في قاعدة التنف بكامل سلاحهم و عتادهم و قاموا بتسليمها للجهات المختصة”.
وفي سياق آخر، أكدت صحيفة “الوطن” السورية أن وحدات الجيش السوري رصدت تحركاً لعدد من مسلحي “داعش” الإرهابي على اتجاه إحدى المحاور الواقعة بمحيط بادية السخنة وعملت على استهدافهم بمختلف الوسائل النارية المتاحة.
أفادت مصادر متقاطعة بوصول دفعة جديدة من قتلى المجموعات المسلحة المدعومة تركياً إلى عفرين، والذين قتلوا خلال المعارك التي زجتهم بها تركيا داخل الأراضي الليبية.
وقالت المصادر بأن 17 جثة تعود لمسلحين من عدة مجموعات مسلحة أبرزها “فيلق الشام” و”السلطان مراد”، وصلت إلى مدينة عفرين يوم أمس الثلاثاء، وتم تسليم جثث القتلى لذويهم إن وجدوا، فيما تم دفن باقي القتلى من قبل مسلحي المجموعات بشكل مباشر.