مسرح

28-08-2008

خالد تاجا: أنطوني كوين العرب

لا يفكّر خالد تاجا في أن يعود به الزمن إلى الوراء، لكنّه يتمنّى لو أنّه وُلد بعد خمسين سنة: «تكون الجينات قد تطوّرت، وهكذا سأنعم بجسد غير هذا الذي أنا فيه». هذا على رغم أنّه سيفعل الشيء نفسه بالجسد الجديد: سيحمّله أعباء
25-08-2008

دمى السيليكون في الـ«حريم العصري»

«كوني جميلة واصمتي»، يحتمل هذا المثل الفرنسي بعض الإضافات، ويمكن ترداده «بتصرف» كأن نقول «إن لم تصمتي نستبدلك بدمية مثيرة أجمل منك». الدمى «السوبر واقعية» أو «الرفيقة من سيليكون» تعيدنا إلى عقلية «ذكورية» تخاف المرأة وتريدها مجرد دمية يتحكم بها صاحبها، ولكنها أيضاً انعكاس لـ«حاجة» عصرية، لرفيقة «صامتة» بعد نهارات عمل طويلة يعيش معها الرجل هواماته دون أن يدرك الخيبات التي سيغرق فيها

25-08-2008

وليد إخلاصي: «مختار حلب» وحارس ذاكرتها المتخيّلة

حلم بأن يكون حكواتياً، فصار كاتباً له مكانة خاصة فوق خريطة الأدب السوري الحديث. في كنف والده الشيخ الأزهري تربّى على تلاوة القرآن، وتعلّم العزف على العود، واكتشف موسيقى باخ وموزار... زيارة إلى «الكاتب الأرستقراطي»
15-08-2008

عاصمة الأمويّين على موعد مع «غيفارا الموسيقى العربية»

عشرون ألف متفرّج فقط! هؤلاء هم مَن حالفهم الحظ في الحصول على بطاقات لحضور حفلات زياد الرحباني الخمس التي ستبدأ اليوم على خشبة مسرح قلعة دمشق، بعدما مُُُدّدت الحفلات يوماً إضافياً لا أكثر، نظراً إلى ارتباطات الموسيقيين الأجانب بمواعيد أخرى.