امتثل النوّاب الأميركيّون، الذين يؤيّدون الاعتراف بـ«الإبادة الأرمنية» إبّان الإمبراطورية العثمانية، لضغوط البيت الأبيض ووافقوا على تأجيل التصويت على القرار في هذا الشأن الذي سبّب توتّراً كبيراً مع تركيا، وذلك قبل نحو أسبوع من موعد لقاء القمّة
يُحدّثك مقرر اللجنة الدولية لحق الإنسان في الغذاء، جان زيغلر، بحرقة وامتعاض عن انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان سواء في فلسطين أو لبنان أو الجولان السوري المحتل. وزيغلر، الذي التقته «الأخبار» أمس، يحدثك من دون وثائق أو ملفات.
ينوي الجيش الإسرائيلي إنفاق حوالى 62.5 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، متسلحا بتضخيم «الخطر» الذي يشكله المحيط الاقليمي، فلسطينيا ولبنانيا وعربيا وإيرانيا، على الرغم من الحديث الاسرائيلي المستمر حول الرغبة بتحقيق «السلام» مع العرب.
أكدت صحيفة «معاريف» أمس عدم جهوزية الجبهة الداخلية الإسرائيلية لمواجهة تهديد الصواريخ الإيرانية، أو السورية، أو حتى صواريخ حزب الله، بسبب عدم توافر العدد الكافي من الملاجئ أو من الكمامات الواقية، وذلك على الرغم من الجهود المبذولة
لم يكن وزير الدفاع الأميركي السابق، وقطب المحافظين الجدد، دونالد رامسفيلد ليتوقع أن يستقبله في زيارته الباريسية، القائمة منذ يومين، طلب من رئيس الاتحاد العالمي لحقوق الإنسان باتريك بودوان لاعتقاله وإيداعه سجنا فرنسيا على وجه السرعة،
فشلت المحادثات التركية العراقية في أنقرة امس، في تحقيق أي تقدم على صعيد الأزمة الكردية، بعدما رفضت تركيا تبني مقترحات لمكافحة نشاطات عناصر حزب العمال الكردستاني تعهدت بغداد الالتزام بها. ووسط انتكاسة دبلوماسية بدت متوقعة،
ينظر العديد من الخبراء والمحللين والسياسيين، الى القرار الاميركي بفرض عقوبات على الحرس الثوري الايراني، على انه خطوة «أقرب الى الحرب»، تحاكي الاستعدادات التي سبقت غزو العراق، علما ان الخطوة الاميركية تأتي في ظل تصعيد خطابي
ظهرت في إسرائيل أمس إشارات تنبئ بأن الحرب المقبلة في المنطقة باتت وشيكة، عزّزتها تصريحات لوزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس أكدت فيها أن إيران باتت «العقبة الكبرى الوحيدة أمام المصالح الأمنية الأميركية في الشرق الأوسط والعالم
اعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ان فرنسا «لا تريد تحطيم» النظام السوري، لكن هناك أمورا مقلقة تحدث في لبنان مثل الاغتيالات، و «أنا لا أريد اتهام أحد»، لكن هذه الممارسات المقلقة ينبغي ان تتوقف. وقال ساركوزي الذي كان يتحدث خلال