دولي

على الرغم من استناده على تقرير فريدريك كاغان يزعم بتراوس أن تقريره من رأسه ونتاج حكمته الاستعمارية وهو يضع اللوم على إيران وسورية

حدى رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف أمس سلطات بلاده وعاد إلى إسلام أباد على متن طائرة باكستانية قادمة من لندن، مؤكداً تصميمه على إطاحة الديكتاتورية العسكرية التي أطاحته عام ،1999 لكن السلطات الباكستانية اعتقلته وأجبرته بعد

عشية الذكرى السنوية السادسة لهجمات الحادي عشر من أيلول على نيويورك وواشنطن، أبدت حركة «طالبان» للمرة الأولى أمس تجاوبها مع دعوة الرئيس الأفغاني حميد قرضاي إلى التفاوض، بالتزامن مع سقوط ما لا يقل عن 27 قتيلاً من رجال

رجّح رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، موشيه يعلون، أن يكون رد دمشق على اختراق مقاتلات إسرائيلية للمجال الجوي السوري من خلال «مندوبيها في لبنان وقطاع غزة».

أجرى وزيرا خارجية سوريا وتركيا مباحثات في أنقرة حول خرق طائرات “إسرائيلية” لأجواد البلدين، وأكدت تركيا أنها تنتظر رداً من الكيان حول خزاني وقود طائرة حربية عثر عليهما في أراضيها، وقالت أوساط أمنية رفيعة في “إسرائيل” إن رئيس الوزراء

بقيت عين وسائل الإعلام الإسرائيلية شاخصة إلى الموقف السوري المُرتقب، رداً على الاعتداء الجوي على السيادة السورية، وكثر التحذير من مغبة لجوء دمشق إلى طرق وخيارات عديدة لإعادة رسم قوعد اللعبة من جهة، ورد الاعتبار لنفسها من جهة ثانية.

حذّرت دمشق المجتمع الدولي أمس، عبر رسالة وجهتها إلى مجلس الأمن، من أن استمرار التغاضي عن الممارسات الإسرائيلية من شأنه «تعريض المنطقة والأمن والسلم الدوليين إلى عواقب وخيمة قد تصعب السيطرة عليها»، في الوقت الذي أكد فيه وزير

 أعلن تنظيم القاعدة الاثنين أنه سيصدر قريباً شريطاً مصوراً جديداً لزعيم التنظيم أسامة بن لادن، وهو يتلقى "العهد الأخير" من أحد منفذي هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، بمناسبة مرور ست سنوات على تلك الهجمات.

أغلقت “إسرائيل” أمس الأراضي الفلسطينية بالكامل بذريعة التخوف من عمليات “في العمق” خلال فترة الأعياد اليهودية التي ستبدأ بعد غد الخميس، في وقت التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء “الإسرائيلي” في القدس الغربية للمرة الرابعة