السباق السجال !؟
مرتهنة أنا هذه الأيام لشاشة التلفاز تبث الأخبار من ادلب وحلب, أجلس أمامها بتوتر من يتابع الركلات الترجيحية في مباراة مصيرية, انتهت أشواطها الأولى والإضافية إلى تعادل غير عادل, ولديه الثقة بأن فريقه لا بد فائز بضربات الجزاء, حيث اللعب على الأقل وجهاً لوجه, بغض النظر عن الجمهور المشترى, والحكم المتحيز, والفريق الخصم المدرب على الضرب والركل, والتمترس أمام المرمى!!.