بالترافق مع مواصلة الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين عدوانهم على شمال شرق الفرات، وانتهاكاتهم بحق المدنيين في المناطق التي يحتلونها بهدف إجبارهم على مغادرة المنطقة وإحداث تغيير ديموغرافي فيها، أظهر نظام رجب طيب أردوغان مزيداً من نياته الاحتلالية بالإعلان أن عدوانه ليس مقيداً بجدول زمني محدد.
مرة أخرى تؤكد معطيات صادرة عن مصرف سورية المركزي أن مشكلة شح العملة المعدنية من فئة 50 ليرة والورقية من فئة 100 ليرة إلى زوال خلال الأيام المتبقية من العام الجاري.
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل القرار رقم 944 والذي تضمن ما يلي:
مادة 1- يخضع استيراد البضائع والسلع ولكافة المستوردين بعد الحصول على الموافقة المبدئية لوزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية وفق الدليل التطبيقي المعتمد لمنح الموافقات لإجازات وموافقات الاستيراد وقبل منح إجازة أو موافقة الاستيراد اللازمة للإجراءات التالية:
السياسي العراقي، عزّت الشابندر، محتجزٌ في دولة الإمارات. تطوّرٌ لا يبدو إلا مشابهاً لاحتجاز رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، في السعودية قبل أكثر من عامين، وفق ما رأى الأمين العام لـ«حركة عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي.
بيّن تقرير أصدرته وزارة السياحة أن عدد المنشآت السياحية الموضوعة في الخدمة حتى الربع الثالث من العام الجاري بلغ /167/ منشأة بقيمة استثمارية /83 / مليار ليرة وبطاقة استيعابية /13261/ كرسي إطعام و/1735/ سريراً فندقياً، كما منحت وزارة السياحة /3/ رخص تشييد سياحية في محافظتي دمشق وريفها بقيمة استثمارية /1,572/ مليار ليرة وبطاقة استيعابية /1372/ كرسي إطعام، إضافة إلى منح رخصة لمشروع متعاقد عليه وفق
تصدت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري أمس لعدوان صهيوني كثيف بالصواريخ على محيط مدينة دمشق، ودمرت معظم الصواريخ قبل وصولها إلى أهدافها، على حين استشهد مدنيان وأصيب آخرون جراءه، في حين رفضت موسكو العدوان، وشددت على أنه من «فائق الأهمية» احترام سيادة ووحدة سورية.
في خطوة غير مسبوقة، سيطرت أول من أمس دورية لقوات خفر السواحل اليمنية على 3 سفن في البحر الأحمر، واحدة منها سعودية. الرسالة البحرية الجديدة، وإن أتت في سياق تأكيد السيادة اليمنية، تفرض معادلات قوة لصالح صنعاء، من خلال إثبات أن يدها طائلة في المنطقة، وأنها رقم لا يمكن تجاهله في البحر الأحمر، وهو ما سيقرأه جيداً كثيرون في الإقليم، ولن يقتصر على حدود السعودية.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن أغلب الشعب السوري يدعم حكومته ولهذا السبب ما زلنا موجودين هنا منذ 9 سنوات رغم كل هذا العدوان من قبل الغرب والبترودولارات في المنطقة العربية موضحاً أن الشعب السوري يعرف القصة برمتها ويعرف أين تكمن مصلحته.
كشفت تقارير جديدة عن ظاهرة مخيفة، حيث يبدو إن هناك ديدان طفيلية قادرة أن تصيب البشر وتتكاثر على الجسد.
وحسب ما نقلته وكالة "فايس"، حذر العلماء من ظهور حالة مرضية جديدة بعد تقارير عن إصابة امرأة عمرها 68 في عينها بديدان طفيلية كانت تصيب الأبقار فقط.
وبدأت القضية في مارس/آذار عام 2018 عندما أحست المرأة من نبراسكا بألم في عينها اليمنى ومع تزايد الوجع قامت المرأة بغسل عينها تحت الماء الدافق.