بالرغم من مرور أكثر من ثلاث سنوات على اغتياله، ما زال شبح القيادي في المقاومة الشهيد عماد مغنية يلاحق إسرائيل. وفي مؤشر إلى حجم القلق الذي يعانيه قادة الاحتلال، كشفت صحيفة «هآرتس»، أمس، عن أن المخاوف من عمليات ثأر قد يقوم بها «حزب الله» رداً على اغتيال قائده الميداني البارز، باتت تكلف الدولة العبرية أكثر من 37 مليون شيكل سنوياً (9,82 مليون دولار).