إيران

قال رئيس أركان جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أفيف كوخافي إن سلطات الاحتلال تعمل على وضع مخططات وسيناريوهات للتعامل مع المحاولات الإيرانية لتطوير قنبلة نووية.

وفي مؤتمر صحفي مساء أمس، زعم كوخاني أن إيران تمتلك كمية من اليورانيوم المخصب تتجاوز الحد المسموح به، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال يعمل على وضع خطط جديدة للتصدي لما وصفه بأنه تهديد نووي إيراني في حال اتخذ قرار سياسي باستهداف طهران.

وأضاف أنه أعد مخططاً دقيقاً لشن هجوم عسكري محتمل على إيران من شأنه أن يحبط المحاولات الإيرانية للاقتراب من امتلاك قنبلة نووية.

جدد وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والإيراني محمد جواد ظريف التأكيد على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية.

وشدد لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني بموسكو اليوم على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وتنفيذ القرار الأممي 2254 عبر حوار سوري سوري ودون تدخل خارجي مشيراً إلى أن المباحثات تناولت التحضير للاجتماع المقبل بصيغة أستانا والمقرر عقده في شباط القادم بمدينة سوتشي.

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم، أن «موقف طهران من الاتفاق النووي ثابت إذا لم ترفع العقوبات الأمريكية عن إيران بشكل كامل، وإلا ستستمر بتقليص تعهداتها النووية».

وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده: «إذا أردنا موقفاً فعلياً من الحكومة الأمريكية الجديدة فهو يجب أن يكون عودتها إلى الاتفاق النووي ورفع العقوبات وعدم إكمال أفعال الحكومة السابقة وإذا عادت إلى الطريق الصحيح فعندئذ سيكون لكل حادث حديث».

وبحسب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن أن «الولايات المتحدة ستعود إلى الاتفاق في حال استأنفت إيران الالتزام الصارم به».

أكد الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" أمس، أن باريس سوف تتعاون مع واشنطن بشأن البرنامج النووي الإيراني، والوضع في لبنان.

وقال ماكرون إنه لاحظ خلال أول محادثة هاتفية له مع الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن، "تقارباً كبيراً في وجهات النظر".

وأوضح الرئيس الفرنسي أن التقارب كان واضحاً فيما جائحة فيروس كورونا وقضايا الأمن الدولي، بحسب "رويترز".

وشدد على أن البلدين سيتعاونان في مجال الصحة في إطار منظمة الصحة العالمية، وخصوصاً فيما يتعلق بدعم الدول الأكثر تضرراً من الجائحة.

بعد مضي أربع سنوات على رئاسة دونالد ترامب، استطاعت الدولة العميقة في الولايات المتحدة الإمساك بكامل مفاصل السياستين الخارجية والداخلية، وقد ورثت داخلاً أميركياً منقسماً على نفسه عمودياً، وبتجربة فاضحة للسياسات الديمقراطية المتبعة بعد الحرب العالمية الثانية.

كشفت وزارة الكهرباء عبر مذكرة زودت بها أن إجمالي إنتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة (الشمسية والريحية) في القطاعين العام والخاص هي نحو 28.9 مليون كيلو واط منها 22.2 مليون كيلو واط من الطاقات الشمسية ونحو 6.7 ملايين كيلو واط من الطاقات الريحية حيث هناك عنفة ريحية واحدة مرتبطة بالشبكة الكهربائية باستطاعة 2.5 ميغاواط، تعود ملكيتها للقطاع الخاص، وضعت بالخدمة مع شهر تشرين الثاني من العام 2019 وأن جميع هذه الكميات تم حقنها بالشبكة العامة بنقطة الربط.

قبل أيام من انطلاق جولة المفاوضات الخامسة للجان كتابة الدستور السوري، خفتت الأصوات المتفائلة بتحقيق اختراق حقيقي بين الحكومة والمعارضة في ظل الكثير من المتغيرات التي طرأت على الساحة.

 وقال المبعوث الأممي للأزمة السورية، غير بيدرسون، إن العملية السياسية لم تسفر بعد عن تغييرات حقيقية في الحياة اليومية للسوريين، ولم تسهم في تحديد رؤية حقيقية للمستقبل.

امتنع مطار بيروت الدولي عن تزويد الطيران المدني السوري بالوقود، بعد استئناف الأخير رحلاته، وذلك خوفا من العقوبات الأمريكية بموجب قيصر.

بعد يومين من تسلم جو بايدن، الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية، شهدت الجبهات السورية أول عدوان “إسرائيلي” عليها، وهو ما وحد عناوين الأخبار في الصحف العربية: “العدوان الإسرائيلي الأول على سوريا في عهد بايدن”، وهو كذلك العدوان الأول بعد 4 أيام فقط من عرض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لـ”إسرائيل” المتعلق بالتنسيق بينهما في سوريا.

أفاد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بأن “اليد الإيرانية ممدودة دوماً للحوار مع دول الخليج”، معتبراً أن استقرار الأمن في هذه المنطقة في صالح الجميع.

حيث قال ظريف: إن “استعداد إيران للحوار مع دول الخليج ليس بالأمر الجديد، ما قلته لوزير الخارجية القطري ما هو إلا إعلان عن سياسة طويلة الأمد لإيران، ويجب أن يكون قد ثبت لبعض دول الخليج كيف علقت أمرها بسبب ترامب لمدة أربع سنوات”، وذلك وفقاً لموقع “الميادين”.