حماة

الموقع
05-06-2010

عمليات تجميل الشباب مازالت مرفوضة اجتماعياً

من المعروف أننا في مجتمع مازال مُصرَّاً على الحفاظ على تقاليده وعاداته، وإلى الآن يبدو خرق هذه التقاليد مسألة في غاية الصعوبة، ونحن نتحدَّث هنا عن خروقات بسيطة، فكيف إذا كنا نتكلَّم عن خضوع العديد من شبابنا إلى عمليات تجميل، وهو أمر كان منذ وقت قصير مرفوضاً تماماً، ولعل ترجمة هذا الرفض، تجلَّت في خوف مَن يخضع لذلك النوع من العمليات من الاعتراف بها..
28-05-2010

دروس خصوصية مجانية لطلاب الشهادة الثانوية في حماة

تتميز تجربة العمل التطوعي بغناها وتنوعها حيث أصبح يشكل جزءاً هاماً من النسيج الاجتماعي الذي جعل المجتمع يقدر قيمة وعمل الفرد مهما كانت مساهمته صغيرة وتجعله يراها على أنها نواة للتنمية المجتمعية.
25-05-2010

تعاون سوري – صيني لدعم الصناعات النسيجية

بحث معاون وزير الصناعة، الدكتور المهندس رشاد العسه، مع وانغ تيان كاي، نائب رئيس الجمعية الصينية لصناعة الغزل والنسيج، آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجال الصناعات النسيجية، حيث استعرض الجانبان المشاريع المشتركة في مجال الغزل والنسيج في عدة شركات؛ منها: حماة للغزل، وشركة الفرات للغزل،
24-05-2010

لص يخدّر نفسه لفبركة قصة سرقة 400 ألف ل.س

 الكذب مهما استطال قصير، واللص الذي يظنَّ نفسه ذكياً ولا يمكن أن يقع بشر أعماله، هو غبي جداً، هذه هي حال اللص المدعو (ع)، الذي فبرك قصة سرقة 400 ألف ل. س، محاولاً إقناع الشرطة بها، لينجو بفعلته ويحل أزمته المالية على حساب غيره، ولكن فطنة ضابط الشرطة بددت أحلامه غير المشروعة، وأعادته عن غيه،
19-05-2010

الألف بأقل من 250 ليرة

يتصدى فرع الأمن الجنائي بحماة، لمروجي العملة الوطنية والأجنبية المزورة في الأسواق المحلية وبين أيدي المواطنين، وبين الفينة والاخرى يقبض على عدد من هؤلاء.
17-05-2010

السكن الشبابي: أخطاء فادحة في التنفيذ والتسليم

تتفاقم الأزمات التي يواجهها المواطن السوري في حياته المعيشية اليومية، دون أن يتوقع نهاية لتوالد هذه الأزمات وتدفقها، حيث كلما ادعت الحكومة أنها تحاول حل مشكلةً ما، باستعادة دورها التدخلي (ظاهرياً فقط)
13-05-2010

راتبان في مواجهة الحياة

بعد أن كان خوض المرأة في الحياة العملية ترفاً لا مبرر له وعملها في منزل زوجها وباعتقاد الكثير من الشباب هو الأساس، تحول اليوم رأي معظم هؤلاء الشباب مع مافرضته متطلبات الحياة المادية وكثرة أعبائها والوضع الاقتصادي المتردي إلى النقيض تماماً، فبات تفكير الغالبية العظمى منهم متجهاً إلى الزواج من فتاة عاملة، أو البحث عن عمل لزوجاتهم، الأمر الذي سيشكل لهم سنداً مادياً وإن لم يشكل فأضعف الإيمان أنَّ هذا العمل سيقيهم طلبات زوجاتهم اليومية.