قال الطبيب الشرعي في الحسكة محمد سعيد شلاش: إنه تم العثور على جثة رجل مجهول الهوية مقتول بعدة ضربات على الرأس بواسطة "فأس"
واوضح الشلاش أن المتوفى رجل في العقد السابع من عمره أبيض اللون متوسط الطول والحجم له لحية وشارب ويرتدي بيجامة زرقاء اللون
وأضاف الشلاش: الجثة كانت مرمية عند سكة القطار غربي أراضي حبو بمدينة الحسكة وملفوفة بقطعة كبيرة من النايلون
حيث تم الكشف على الجثة وهي موجودة في المشفى الوطني بحي العزيزية
عدّلت محافظة دمشق رسوم تسجيل البدلات المالية للسيارات اللبنانية والأردنية العاملة على خطوط النقل الخارجي لدى مركز الانطلاق الغربي بالسومرية.
وأوضحت المحافظة أن رسم تسجيل للمرة الأولى يستوفى لصالح صندوق المحافظة بالنسبة للسيارات العامة ذات لوحات مرور لبنانية أو أردنية 100 ألف ليرة بدلاً من 50 ألفاً ويستوفى مبلغ 150 ألف ليرة بدلاً من 75 ألفاً عن السيارات اللبنانية والأردنية المنقطعة عن العمل أكثر من سنتين في حال عودتها للتسجيل من جديد لدى مركز السومرية، بالإضافة إلى رسوم بدل الخدمة مع الغرامات المتراكمة على تلك السيارات عن سنوات الانقطاع.
في توقيت حساس يسعى فيه جميع اللاعبين لحصد مزيد من نقاط التأثير والفاعلية في الملف السوري على ضوء عملية سياسية معقدة ومتعثرة، يعود ملف إدلب إلى صدارة المشهد، مع تحول المحافظة السورية الحدودية مع تركيا إلى صندوق بريد تبعث عبره أنقرة برسائل سياسية وميدانية، عبر تعزيز وجودها العسكري تارةً، وإدارة فصائل مسلحة لها أذرع خارجية وارتباطات إقليمية تارة أخرى، سواء من خلال إعادة هيكلة تلك الفصائل وتأطيرها،
في الوقت الذي تستمر فيه “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” بالتصعيد في الحسكة وفرض المزيد من التضييق على أحياء المحافظة، تشهد المدينة حركة اعتيادية، في حين يستمر الحديث عن مآلات هذا التصعيد من “قسد”.
وفي هذا السياق، أفادت صحيفة “الوطن” السورية بأن أحياء وسط مدينة الحسكة شهدت حركة اعتيادية وعمل كامل للمؤسسات الحكومية، رغم الأجواء الباردة واستمرار “قسد”، بإغلاق حواجزها ومنع دخول السيارات والدراجات إليها.
عُثر على جثث 7 أشخاص تعود لعراقيين من عائلةٍ واحدة لاجئة، بعضهم قتل ذبحاً والبعض بإطلاق النار، وذلك في جنوب بلدة الهول بريف الحسكة.
وذكرت وكالة “سانا” أن “الجثث السبع تعود لأشخاص من أسرة واحدة معظمهم نساء تمت تصفيتهم في محيط ناحية الهول جنوب شرق الحسكة والذي تسيطر عليها ميليشيا قسد وجميعهم من الجنسية العراقية ويعملون في رعي الأغنام”.
في حين ذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن العائلة لاجئة وتقيم في المنطقة منذ أربع سنوات، ونقلت المواقع عن مصدر لم تسمه: إن جيران العائلة التي تعمل برعي الأغنام، اكتشفوا مقتل أفراد العائلة ويبلغ عددهم، سبعة أشخاص، وهم رجلان، وخمس نساء.
تظاهر مجموعة من الطلاب الكُرد في مدينة الدرباسية شمالي محافظة الحسكة، اليوم الأربعاء، أمام مركز “أسايش الدرباسية”الذراع الأمني لميليشيات “قسد” تنديداً باعتقال الأخيرة لعددٍ من المدرّسين والمطالبة بالافراج عنهم.
كشف مدير زراعة الحسكة المهندس رجب السلامة أن أضراراً كبيرة لحقت بالمحاصيل الشتوية وخصوصاً الشعير البعل في منطقة الاستقرار الرابعة بمحافظة الحسكة (العريشة والشدادي)، وذلك بسبب تأخر عملية الإنبات فوق سطح الأرض نتيجة تأخر الأمطار في الفترة الماضية.
وأضاف السلامة بأن الهطولات المطرية الحالية كانت آثارها إيجابية على المحاصيل المروية والبعلية سواء القمح والشعير في مناطق الاستقرار الأولى والثانية وأجزاء كبيرة من الثالثة، وذلك بسبب تحسن عملية الإنبات.
منع مسلحو ميليشيات “قسد” موظفي دائرة النفوس والمحكمة القضائية التابعة للدولة السورية من دخول المبنى المشترك في بلدة تل تمر في ريف الحسكة الشمالي الغربي.
وقالت مصادرأهلية إن “قسد” استولت على المبنى المشترك لدائرة النفوس والمحكمة القضائية في الجزء الشمالي من تل تمر قرب نهر “زركان”، مشيرة إلى استخدام القوة لمنع الموظفين من البقاء في المبنى.
وأضافت بأن مسلحي “قسد ” مازالوا يمنعون الموظفين من الدخول إلى المبنى لليوم الثالث على التوالي.
شيّدت القوات التركية برجاً للمراقبة في قاعدتها العسكرية التي أنشأتها قبل نحو أسبوعين قرب بلدة عين عيسى شمالي الرقة.
وتقع القاعدة التركية التي أنشأت قبل اسبوعين، وهي الثانية من نوعها، شمال قرية معلّك، وتبعد 500 متر فقط شمال طريق حلب الحسكة الدولي (M4)، وقد زوّدت برادارات وآليات عسكرية، إلى جانب أسلحة ثقيلة، وأحيطت القاعدة بسواتر ترابية، بحسب موقع “هاوار”، التابع لـ”الإدارة الذاتية”.
وذكرت صفحة “عين عيسى الحدث” عبر “فيس بوك”، أن الجيش التركي زوّد القاعدة بأجهزة رؤية ليلية أيضاً.
قال الرائد دميتري سونتسوف الضابط المسؤول في المراقبة الروسية-السورية المشتركة، إنه تم إرسال وحدة شرطة عسكرية روسية إضافية، إلى الحسكة بشمال شرق سوريا.
وذكر أن هدف هذا الإجراء، تعزيز نقاط المراقبة المشتركة مع قوات الجيش السوري.
وأضاف سونتسوف: "وصلت وحدتنا إلى إحدى نقاط المراقبة المشتركة في محافظة الحسكة. ومهمتها الرئيسية، هي المساهمة في تهدئة النزاع في المنطقة. ويقوم عناصرنا بمراقبة الالتزام بوقف إطلاق النار، وتقديم جميع أنواع المساعدة للسكان المحليين".